الصفحه ٤١ :
للصاعد فيه. وهو
نصف الطريق إلى قوص ، من مصر إليه ثلاثة عشر بريدا ، ومنه إلى قوص مثلها.
ومما يجب
الصفحه ٥٣ : على لا عنهم.
مغادرة عيذاب
وفي يوم الاثنين
الخامس والعشرين لربيع الأول المذكور ، وهو الثامن عشر من
الصفحه ٧٧ :
المصلين سهو وغفلة لاجتماع التكبير فيها من كل جهة. فربما ركع المالكي بركوع
الشافعي أو الحنفي أو سلم أحدهم
الصفحه ١١٩ : ذوات الأنابيب المنبعثة من أسافلها.
وتدلت من جوانب
هذه الألواح والخشب ومن جميع الأذرع المذكورة قناديل
الصفحه ١٢٨ : داخل في الجدار قليلا ، وقد خرج عليه من الجدار حجر مبسوط كأنه يظل
المقعد المذكور ، قيل : إنه كان الحجر
الصفحه ١٣٦ :
من الحاج وحذروهم
الزحمة في النفر واستدرجوهم بالعلمين اللذين أمامهم إلى أن يصلوا بهم بطن عرنة أو
الصفحه ١٣٨ :
الأمير ، وذلك أنه
أحدق به سرادق كالسور من كتان كأنه حديقة بستان أو زخرفة بنيان. وفي داخله القباب
الصفحه ١٧٢ : ء
فأول من شاهدنا
مجلسه منهم الشيخ الإمام رضي الدين القزويني رئيس الشافعية ، وفقيه المدرسة
النظامية
الصفحه ٢٠١ :
وعلى شطه الثاني
المتصل بالمدينة السفلى جامع صغير قد فتح جداره الشرقي عليه طيقانا تجتلي منها
منظرا
الصفحه ٢٠٥ : الملك ، رحمه الله ، ووجه إلى ملك الروم بالقسطنطينية يأمره بإشخاص اثني عشر
ألفا من الصناع من بلاده
الصفحه ٢٢٣ :
رتب الخدمة غريبة
، وعوائدهم من الاجتماع للسماع المشوق جميلة ، وربما فارق منهم الدنيا في تلك
الصفحه ٢٥٤ :
والله عزّ وجل
يعيننا على أداء شكر هذه المنّة والنعمة ، وما تداركنا به من لحظات الرأفة والرحمة
الصفحه ٢٦٠ : والتراويح في هذا الشهر المبارك. وبمقربة من هذا القصر
، بنحو الميل جهة المدينة ، قصر آخر على صفته يعرف بقصر
الصفحه ٢٧٠ :
منهم يخافون أن
يتفق على جميعهم ما اتفق على أهل جزيرة أقريطش من المسلمين ، في المدة السالفة ،
فإنه
الصفحه ٦٢ : ثلاثة أعمدة
من الساج (٢) مفرطة الطول ، وبين كل عمود وعمود أربع خطا. وهي على طول
البيت متوسطة فيه. فأحد