الصفحه ١١٣ : ضربات عند الفراغ من أذان المغرب ، ومثلها عند الفراغ من
أذان العشاء الآخرة. وهي لا محالة من جميلة البدع
الصفحه ١٢١ :
كاد يلتقي طرفاها
خفوقا واستعجالا. ثم تقدم احدهم فعقد حبوته بين تلك الأثافيّ وصدع بخطبة منتزعة من
الصفحه ١٤٧ : بين استقلال الرواحل بأوقارها ورحالها وركابها إلا كلا ولا. فلا يكاد يفرغ
الناقر من الضربة الثالثة إلا
الصفحه ١٤٩ :
الماء ويأخذوا نفس
استراحة إلى الظهر. ومنها إلى المدينة المكرمة إن شاء الله ثلاثة أيام ، فأقلعنا
الصفحه ١٦٠ :
والصلاة تفوت ،
وقد ضج من له دين وصحة من الناس ، وأعلن بالصياح وهو قاعد ينتظر اشتفاف صبابة
الكدية
الصفحه ١٧٤ : لم نركب ثبج (١) البحر ، ونعتسف مفازات القفر إلا لمشاهدة مجلس من مجالس
هذا الرجل ، لكانت الصفقة
الصفحه ١٨٣ : بالقيارة من دجلة ، وبالجانب الشرقي منها ، وعن يمين الطريق إلى الموصل ، فيه
وهدة من الأرض سوداء كأنها سحابة
الصفحه ١٨٤ :
من بعض. وباطن
الداخل منها بيوت ، بعضها على بعض ، مستديرة بجداره المطيف بالبلد كله ، كأنه قد
تمكن
الصفحه ١٨٨ :
أيضا مدينة سنجار ، وهي عن يمين الطريق إلى الموصل.
ويسكن في إحدى
الزوايا الجوفية من جامعها المكرم
الصفحه ١٩٣ : البلدة كثير
من أهل الخير ، وأهلها هينون معتدلون ، محبون للغرباء مؤثرون للفقراء. وأهل هذه
البلاد ، من
الصفحه ٢٠٠ :
ويتصل التفاف
بساتينها وانتظام قراها مسيرة يومين ، وهي من أخصب بلاد الله وأكثرها أرزاقا.
ووراءها
الصفحه ٢١٠ : قبلته مع الثلاث قباب المتصلة بها. ومحرابه من أعجب
المحاريب الإسلامية حسنا وغرابة صنعة ، يتقد ذهبا كله
الصفحه ٢٦٧ :
صاحب القسطنطينية
لم يزل يؤدي الجزية إليه ولصالحه على ما يجاوره من البلاد ، فأسلم مع ابنة عمه على
الصفحه ٢٠ :
وذلك يوم الاثنين
السادس والعشرين من الشهر المؤرخ. فلما كان ظهر يوم الثلاثاء من اليوم التالي ،
يسر
الصفحه ٢٦ : في طوله أزيد من مائة وخمسين قامة. وأما داخله فمرأى هائل ، اتساع معارج
ومداخل وكثرة مساكن ، حتى إن