الصفحه ١٨٤ :
الجامعين القديم والحديث ، ويجمع أيضا في جامع الربض. وفي المدينة مدارس للعلم نحو
الست أو أزيد على دجلة
الصفحه ١٨٥ : عبرت دجلة على نحو الميل تل التوبة ، وهو التل
الذي وقف به يونس ، عليه السلام ، بقومه ودعا ودعوا حتى كشف
الصفحه ١٩٩ : المدرسة نحو
أربع مدارس أو خمس. ولها مارستان.
وأمرها في
الاحتفال عظيم ، فهي بلدة تليق بالخلافة ، وحسنها
الصفحه ٢٠٩ : ما ذكر لنا ، على الثمانية
آلاف دينار صورية في السنة ، وهي خمسة عشر ألف دينار مؤمنية أو نحوها. وقبة
الصفحه ٢١٣ : الآخر ، ودور كل واحد منهما نحو
الأربعين شبرا ، والماء نابع فيهما. والثانية في دهليز باب الناطفيين بإزا
الصفحه ٢١٥ : ،
لأن فوقها في الجبل دم هابيل قتيل أخيه قابيل ابني آدم ، صلى الله عليه وسلم ،
يتصل من نحو نصف الجبل إلى
الصفحه ٢٢٦ : البلدة أيضا
قرب مئة حمام فيها وفي أرباضها ، وفيها نحو أربعين دارا للوضوء يجري الماء فيها
كلها. وليس في
الصفحه ٢٢٨ : توفي أيضا وأوصى بأن يجعل قبره الجامع المكرم بحيث
لا يظهر ، وعين أوقافا عظيمة تغل نحو الألف دينار وأربع
الصفحه ٢٣٩ : المدينتين نحو الثلاثين ميلا ، فنزلنا بها في خان معد لنزول
المسلمين.
ذكر مدينة صور
دمرها الله تعالى
الصفحه ٢٤٥ : حال.
اتصل جرينا والريح
الموافقة تأخذ وتدع نحو خمسة أيام ، ثم هبت علينا الريح الغربية من مكمنها دافعة
الصفحه ٢٥٠ :
الإسكندرية عن عهد
نحو خمسين يوما فأسقطتهما الريح. فأقمنا بذلك المرسى أربعة أيام ، وجدد الناس به
الصفحه ٢٥١ :
من قلورية ، وهي من بلاد صاحب صقلية ، لأن بلاده في الأرض الكبيرة تتصل نحو شهرين.
وبهذا الموضع نزل كثير
الصفحه ٢٥٦ : بإمساكه وأدر له أرزاق معيشته حتى يسليه عن وطنه
، والله يعيذ المسلمين من الفتنة به بمنه. وسنه نحو الثلاثين
الصفحه ٢٥٩ : ، مفروش بحصر نظيفة ، لم ير أحسن منها صنعة ، وقد علق فيه
نحو الأربعين قنديلا من أنواع الصفر والزجاج.
الصفحه ٢٦٥ : ، ويقال : أكثر من ذلك. ويستصحب
معه نحو مائة سفينة تحمل الطعام ، والله يقطع به ويجعل الدائرة عليه. فمنهم من