الصفحه ٦٧٢ : ، والأصمعيّ (٧) يعكس ، وقال ابن حبيب (٨) سدوس بن أصمع من نبهان (٩) بالضّمّ ، و «سلّم» و «قنّب» ، بقي عليه
الصفحه ١٨٥ : إلا ذو الفقار» ، وقد جعل محقق النسخة ط هذا الحديث شعرا ، وهذا وهم لأنه يجوز
إنشاد الشعر للنبي ، وإنما
الصفحه ١٨٤ : كان لمنبّه بن الحجّاج ، فأخذه النبيّ صلىاللهعليهوسلم يوم بدر (٣) ، وذو الفقار وعليّ في قوله
الصفحه ٥٢٥ : أنّه يطّرد قياسا ، ولكنّه كثر في جمع القلّة ، وقلّ في جمع الكثرة
إلّا بالألف والتّاء ، فإنّ [جمع الجمع
الصفحه ٥ : أشجب» ، نسب
قريش : ٣ ، وأكّد ابن حزم أنّ عدنان من ولد إسماعيل وقال : «إلا أن تسمية الآباء
بينه وبين
الصفحه ١٩١ : موصوفها وأقيمت (٤) مقامه ، فانتصبت نصبه وعوملت (٥) معاملته ، والاختيار الأوّل (٦) ، ولذلك نبّه عليه فقال
الصفحه ٢٧٤ : ، إلا أن هذا يجوز لك فيه إظهار الفعل» الكتاب : ١ /
٢٨٤.
ونبه ابن مالك على أن الزمخشري غفل عن
كلام
الصفحه ٢٩٥ :
فصل :
قال الشيخ :
نبّه [المصنّف](١) في هذا الفصل على أنّ الفاعل المقيّد فعله بحال قد يكون
فاعلا
الصفحه ٤٥٢ : » ضمير القلوب ، وضمير القلوب في «كاد» وشبهه لا يكون إلّا مستترا
بالتاء (٧) أو بارزا بالنون ، فكان يجب أن
الصفحه ٥٥٣ : ، ولذلك كان معربا بالحركات الثلاث كإعراب يد ودم ، ألا
ترى أنّك تقول : هذا عطيّ ورأيت عطيّا ومررت بعطيّ
الصفحه ٥٥٥ : ، فتثبت في التصغير ،
إلّا أنّها تقلب ياء لانكسار ما قبلها ، فتدغم في الياء الأخيرة ، فيصير حويليّا ،
وحكم
الصفحه ٦٤٧ : ).
بالتنوين لتكون
للإلحاق ، وإلّا فحبلى مثلها ، وإذا نوّن لم يكن تكريرا ، كأنّه قصد إلى أمثلة
الصفحه ٦٨٥ :
«فصل : وبعد الّلام في نحو : ضهياء»
وهي أرض لا
نبات بها ، والمرأة التي لا ينبت لها ثدي وأيضا التي
الصفحه ٦٩٦ :
(٥) القربوس كحلزون
ولا يسكن إلّا في ضرورة الشعر : حنو السّرج» ، القاموس (القربوس) ، وانظر الكتاب :
٣ / ٤١٦
الصفحه ١٠٧ : : للأرض التي أكلت الجراد نباتها (١٠) ، كحضاجر] ، (١١) وعن
__________________
(١) الأولى أن يقول :
«ما