الصفحه ١٩٤ : (١) :
كانت مواعيد
عرقوب لها مثلا
وما مواعيدها
إلّا الأباطيل
و «يترب» بتاء
ذات نقطتين
الصفحه ٢٠٧ : الأجسام المعروفة ،
إلّا أنّ المتكلّم بقوله : تربا في الدّعاء لم يرد به إلّا الدّعاء / وإذا علم ذلك
وجب أن
الصفحه ٢١٢ : متعلّق تتوقّف عقليّته عليه ، فما كان متعدّيا إلّا باعتبار
هذا المتعلّق ، وهو الذي يسمّى مفعولا به ، وإذا
الصفحه ٢١٤ : «لمن سدّد سهما» و «للمستهلّين» ، وإلّا /
كان التفسير «تريد» و «تصيب» و «أبصرتم» بالخطاب ، ومعنى زكنت
الصفحه ٢٢٠ : مفعول به ، إلّا أن يعرض ما يوجب بناءه على
الضمّ ، أو بناءه على الفتح ، أو إعرابه بالخفض ، فأمّا ما يوجب
الصفحه ٢٢١ : (٤) أوجب البناء ، وهو مناسبة ما لا تمكّن له في الإعراب ،
وهو شبهه بالمضمر ، ألا ترى أنّك إذا قلت : «يا زيد
الصفحه ٢٢٩ : تمّ النداء / في قولك : «يا زيد» ، ولو قلت ثمّ (٣) : «لا رجل» هو المقصود لاختلف المعنى ، ألا ترى أنّ
الصفحه ٢٣٠ : أمكن تمام الأوّل دونه ، وعرّف الثاني وجعل وصفا له ، وإذا كان جملة
لم يستقم إلّا أن تكون من تتمّته
الصفحه ٢٣٢ :
اللفظيّ فقد علم أنّ حكمه حكم الأوّل حتّى كأنّه هو ، ألا ترى أنّك تقول : «يا
زيد زيد اليعملات
الصفحه ٢٣٧ : (٦) التي تكون له لو كان منتهى الاسم حقيقة (٧).
قال : «واسم
الإشارة لا يوصف إلّا بما فيه الألف واللّام
الصفحه ٢٣٩ : حركة لم تكن إلّا رفعا ، فكذلك ما كان مثله.
وثانيهما : هو
أنّ «الضّامر العنس» وقع صفة لموصوف مفرد
الصفحه ٢٤٣ : بؤسا للحرب.
والوجه الثاني
: أن يكون كلّ واحد منهما نصب لأنّه مضاف ، إلّا أنّه حذف المضاف إليه من
الصفحه ٢٥٠ : في آخرها ، كما ألحقت بزيد وعمرو.
وأمّا إلحاق
الياء والواو فلخوف الالتباس ، ألا ترى أنّك لو قلت في
الصفحه ٢٥٩ :
وقوله : «إلّا
أنّهم سوّغوا دخول اللّام ههنا».
يعني من غير أن
يذكر «أيّها» يريد : ويلزم النّصب
الصفحه ٢٦١ : غيره ، ولا يضعف بمجرّد (٣) ذلك ، نعم إن صحّ أنّهم تكلّموا فيه بهذا الاسم تبيّن
ضعفه ، وإلّا فيجوز أنّهم