الصفحه ٢٣٣ : (٤) كالغائب ، فجاز الإتيان بضمير الغائب لذلك ، وهذا (٥) أصل مطّرد في كلّ ما كان له جهتان من حيث المعنى
واللّفظ
الصفحه ٥٨١ : ، فتقول في النّسب إلى المساجد : مسجديّ ، وفي مساجد
اسم رجل : مساجديّ ، إذ لو قلت : مسجدي لم يكن له معنى
الصفحه ٣٤٩ : ، وورد بلا نسبة في الكتاب : ٢ / ٣٠٨ ونوادر أبي زيد
: ٥٦ ، وشرح المفصل لابن يعيش : ٢ / ١٠١ ، والمقاصد
الصفحه ٦٠٥ :
إذا حمل على المفعول ضعف المعنى ، لأنّه إذا ترك المقاتل (٣) لم ير له مقاتلا ، ولم يورد إلّا في معنى
الصفحه ٩٠ : في النحو : ٢ / ٣٦١.
(٣) انظر الكتاب : ٣
/ ٢٣٦ ، والمقتضب : ٣ / ٣٦٦.
(٤) انظر الكتاب : ٣
/ ٢٣٧
الصفحه ٦٣٧ : ، فكان استعمال المفعول
لمطابقته له أقيس ، فمن ثمّة استعملوا صيغة المفعول.
وقوله (٤) في البيت
الصفحه ٢٠٧ :
__________________
(١) في د : «ذكره».
(٢) في د : «ولزم».
(٣) انظر الكتاب : ١
/ ٣١٤ والمقتضب : ٣ / ٢٢٢.
(٤) قال سيبويه
الصفحه ٣٩٤ : كلّهنّ
قتلت عمدا
فأخزى الله
رابعة تعود
كلاما معناه
أنّ الرّفع في «كلّهنّ» على الابتدا
الصفحه ٩٨ :
حكم عليه فيه بالعدل ، ليكون على قياس لغتهم في منع الصّرف لسببين ، وليس
فيه ما يمكن تقديره مع
الصفحه ٣٤٥ : في الآخر لأنك إذا أدخلت الفاء في جواب الجزاء استأنفت ما بعدها وحسن أن تقع
بعدها الأسماء» الكتاب
الصفحه ١١ : : قادر عليه (٧) ، والهاء في «فيه» (٨) للكتاب في «فأنشأت هذا الكتاب» ، أو للطالب لتقدّم ما
يدلّ عليه
الصفحه ١٣٣ : : ٣ ومعجم الشعراء : ٥٦ ، والخزانة : ٢ /
١٨٩ منسوبا إلى عمرو بن امرئ القيس الخزرجي ، ونسب في الكتاب : ١ / ٧٥
الصفحه ٢٤٣ : سابح نهد
الجزاره
ومثله (٢) : «له عليّ نصف وربع درهم» (٣).
وما هو المحذوف
منه (٤) فيه وجهان
الصفحه ٢٨ : كتاب
الأصنام : ٩ والصحاح (أسف).
(٤) سقط من د : «فاعلة».
(٥) ذكر الجوهري وابن
منظور «نائلة» في مادة
الصفحه ٦٤٣ :
__________________
(١) هو العاجز الذي
لا رأي له ، انظر الكتاب : ٤ / ٢٧٦ ، والمنصف : ١ / ١١٦ ، ٣ / ١٨ ، والصحاح (أمع)
، وسفر