الصفحه ١٤١ : ، والكتاب : ٣ / ١١٣ ، والإنصاف : ٦١٧ ،
والخزانة : ١ / ٤٥٦ ، وورد بلا نسبة في المقتضب : ٢ / ٧٦ ، وأمالي ابن
الصفحه ٢٠٥ :
وقيل : منصوب بفعل مقدّر ، أي : سألت الله عمرك (١) ، أي : بقاءك ، وفتحت العين في القسم تخفيفا
الصفحه ٢٠٤ : ء ، كأنه يقول
: أبرّئ براءة الله من السوء» الكتاب : ١ / ٣٢٤.
(٢) سقط من د : «لي».
(٣) في اللسان : (روح
الصفحه ٣٠١ : البصريين ، انظر الكتاب : ١ / ٣٧٠ ، والمقتضب : ٣ / ٢٣٤ ، وكلام السيرافي
في حاشية الكتاب : ١ / ٣٧٠ ، وارتشاف
الصفحه ٩٢ : ـ ٢٠٧ ، وما ينصرف وما لا ينصرف : ٢٠ ـ ٢١.
(٩) هو سحيم بن وثيل
الرياحي ، والبيت في الكتاب : ٣ / ٢٠٧
الصفحه ٢٤١ :
الحاجب في اشتقاق اسم الله أحد رأيين لسيبويه ، والآخر أن أصله لاه أدخلت الألف
واللام عليه ، انظر الكتاب
الصفحه ٢٠٨ : أنّ
الضمير في «أظنّه» لا يجوز أن يكون راجعا إلى «عبد الله» ، لأنّه لو رجع إليه لكان
منصوبا على أنّه
الصفحه ٥٨٢ : بمعنى
له طعام وكسوة ، ولذلك وجب العدول إلى معنى النّسب ، ولذلك قال الخليل في
الصفحه ٥٦٦ : بالكسرة ، وقد فعلوا مثل ذلك فيما آخره ياء
مشدّدة ، وإن كان مخالفا له في الزّنة ، كقولهم في تحيّة : تحويّ
الصفحه ٤٠٠ : استدلال
سيبويه بقوله : «ما مثل عبد الله يقول ذاك ولا أخيه» وأختها [«ولا أبيك ولا أخيك
يقولان ذاك»](٣) فعنه
الصفحه ١٣٨ : قوله تعالى : (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ (٣٦) رِجالٌ
الصفحه ٢٥٤ : : يا حار في «يا حارث» (٩) ، بالضّمّ (١٠) ، وقول العجّاج شاذّ ، يقال : إنّه كان يصلح حلسا له (١١
الصفحه ١٠٩ : إلى أعرابي وذكر أن السيرافي نسبه إلى ابن
ميّادة ، المقاصد : ٤ / ٣٥٢ ، والبيت بلا نسبة في الكتاب
الصفحه ٤٨٦ : النّحو لم يقرأ إلّا بما (٨) نقل كما رأيته في «وي» ، والله أعلم.
__________________
(١) في د : «تعجبت
الصفحه ٦٦٩ : أصول ، وليس بموجود في كلامهم. والله أعلم.
__________________
(١) أكثر النحويين
على أنّ النون في