الصفحه ٢٩٠ :
المفعول له
قال صاحب
الكتاب : «هو علّة الإقدام على الفعل».
قال الشيخ :
قياس قوله في المفعول معه
الصفحه ٢٥٥ : البغدادي في
الخزانة : ١ / ٢٨٣ هذا الوجه عن كتاب الإيضاح لابن الحاجب.
(٢) سقط من ط : «مبتدأ»
، خطأ
الصفحه ١٩٣ : ،
وشرح المفصل لابن يعيش : ١ / ١١٣ ، وورد عجز البيت مفردا بلا نسبة في الكتاب : ١ /
٢٧٢ والخصائص : ٢ / ٢٠٧
الصفحه ٢٣٩ : الرضي هذين
الجوابين عن كتاب شرح المفصل لابن الحاجب ، انظر شرح الكافية له : ١ / ١٤٠.
(٣) بعدها في
الصفحه ٦٢٦ :
أفعل التفضيل
قال : صاحب
الكتاب : «قياسه أن يصاغ من ثلاثيّ غير مزيد فيه ممّا ليس بلون ولا عيب
الصفحه ٥٣٤ :
بمعنى فاعل لموافقته له في اللّفظ ، وقد قيل : إنّ «قريب» (١) ههنا ذكّر لأنّ «رحمة» مصدر ، والمصادر
الصفحه ١٨٧ : الذي نقله عنه ابن الحاجب هنا في كتاب
الإيضاح في علل النحو : ٦١ ـ ٦٣ ، وانظر أيضا : الإيضاح في علل النحو
الصفحه ٢١٧ : حدّه باعتبار اللّفظ ورد عليه
المندوب والمخصوص في قولك : «أفعل كذا أيّها الرجل» و «نحن نفعل كذا أيّها
الصفحه ٦٥٨ : ، و «عطوّد» للسّفر البعيد (٧) و «تنّوم» اسم لنبت [له ثمر يأكله أهل البادية](٨) ولا إشكال في أنّ فيها زيادتين
الصفحه ٣٨ : ، وإليه تنسب بنات أعوج الأعوجيّات (١) ، و «لاحق» : في الخيل كثر ، لمعاوية وعليّ وزيد الخيل (٢) ، و «شدقم
الصفحه ١٥١ : .
(٦) تصرف ابن الحاجب
بكلام سيبويه ، انظر الكتاب : ١ / ٣٢٩. وجاء بعد قوله : «فيك» في د : «يعني اعوجاج
في حجر
الصفحه ٣٥٩ :
ركائبها أن لا إلينا رجوعها
وهو من الخمسين التي لا يعرف قائلوها ،
وهو في الكتاب : ٢ / ٢٩٨
الصفحه ٢٦ : بقول الشاعر في أبنائها (١) :
كذبتم وبيت
الله لا تنكحونها
بني شاب
قرناها تصرّ وتحلب
الصفحه ١٨١ : أنّه أراد (٦) إثبات ذلك في كتابه ، ثمّ رجع عنه (٧) ، وهذا الكلام بمجرّده غير مستقيم (٨) ، إذ لم يسمع عن
الصفحه ٣٤٨ : . ط.
وأثبته عن د.
(٦) في ط : «كان».
(٧) عجز البيت :
«إتّسع الخرق على الرّاقع»
ونسب في الكتاب : ٢ / ٢٨٥