الصفحه ٥٤ : بتصرف ، انظر كلام السيرافي في حاشية الكتاب : ٣ / ٢٠٤ ، وانظر
المقتضب : ٣ / ٣٨٤.
(٣) كذا نسب ابن
الحاجب
الصفحه ٢٥٦ : .
(٢) انظر الكتاب : ٢
/ ١٩٦.
(٣) في د : «يوصف في
يا ..».
(٤) مذهب سيبويه
والخليل عدم جواز وصفه ، وأجاز
الصفحه ٣٥١ : »
، وهو خطأ.
(٢) في د : «حاد».
(٣) من قولهم : «لا
بصرة لكم» ، والبصرة هنا أحد العراقين ، انظر الكتاب
الصفحه ٣٢٧ : في الاستثناء المنقطع ما قبل إلّا من الكلام ، كما انتصب المتصل به ، انظر
الكتاب : ٢ / ٣١٩ والمقتضب
الصفحه ٢٠٢ :
فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ)(٧) ، وكيفما قدّر فهو توكيد لنفسه
الصفحه ٣٣٤ : د.
(٢) هو عمرو بن معد
يكرب الزبيدي ، والبيت في ديوانه : ١٨١ ، والكتاب : ٢ / ٣٣٤ ، والبيان والتبيين : ١
/ ٢٢٨
الصفحه ٢٨٦ : ،
ولا يتّسع إلّا فيما كان له شبه ممّا يتعدّى إلى مثله ، فلذلك اتّسع في غير
المتعدّي تشبيها له بالمتعدّي
الصفحه ١٧١ : الشّرط لا يعمل فيه ما
قبله ، لأنّه قسم من أقسام ما له صدر الكلام ، وقد تقدّم ، وأنّ «إنّ» (٩) لا يليها
الصفحه ١٨٣ : » وهو خطأ.
(٤) في ط : «ولا عمل
له» تحريف.
(٥) في د : «يقع».
(٦) في د : «والذي
يوضحه جوابه
الصفحه ٤٥٧ : له بحسبي ، لأنّه بمعناه ، ولم يفعلوا
ذلك في إليّ وعليّ ولديّ لأنّها تقلب الألف فيها ياء ، فتجتمع مع
الصفحه ٦٣٣ : فيه لمسبّب مفضّل باعتبار
من هو له على (١) نفسه / باعتبار غيره ، فعند ذلك يعمل عمل فعله في ذلك
المسبّب
الصفحه ١٩٦ : ) انظر اللسان (جدع).
(١١) انظر الصحاح
والتاج (نعم).
(١٢) انظر الكتاب : ١
/ ٣١٩.
(١٣) في ط : «أي
الصفحه ٦٦٧ : هذا الفصل ، وهو بمعنى
منجنون ، وموافق له في أكثر الحروف ، فغلط به لموافقته له في الحروف والمعنى
الصفحه ١٧٣ : يحتجّون له بشيء لا يقول به (٢)؟
الثاني : أنّ «إنّ»
لم تدخل على «الذي» ، ونحن كلامنا في «إنّ» التي تدخل
الصفحه ٤٤١ : » ، ومثال ما لا يذكر له عامل «هو ضرب» ، و «الكريم أنت» ، وقد جاء
المتّصل في الموضع الذي تعذّر هو فيه للضرورة