الصفحه ٤٩٤ : «الآن»
، وهو الزّمان الذي يقع فيه كلام المتكلّم».
علّة بناء الآن
لتضمّنها حرف التعريف (٤) ولا يقال
الصفحه ٦٠٠ : الأسماء
المضمومة الفاء التي هي موضوعة لمزاولة الأشياء وعلاجها ، قياسها أن يكون قبل
آخرها ألف كالأصوات
الصفحه ١٤٧ :
ثمّ ذكر العامل
فقال : «وكونهما مجرّدين للإسناد هو رافعهما».
وقد تقدّم أنّ
العامل هو المعنى الذي
الصفحه ٢٢٣ :
وقد أجيب عن
ذلك بأنّ البناء فيه أصليّ بسبب قويّ ، والبناء ههنا عارض (١) لشبه [بعيد ، وهو أن يكون
الصفحه ٣٠٤ :
القول الصّحيح قول من قال : إنّ العامل [في بسرا](١) «أطيب».
وأمّا من (٢) قال : إنّ العامل
الصفحه ٨ : بإنكار الحقّ مع العلم به ، و «الخصل» : ما يراهن عليه في
الرّمي ، ثمّ غلّب في الفضل والغلبة لكونه عنه
الصفحه ٣١٧ : تمييز
المفرد فلا يخلو إمّا (٣) أن يكون جنسا أو غيره ، فإن كان جنسا أفرد إلّا أن تقصد
الأنواع فيثنّى
الصفحه ٢٥٥ : .. البيتان ، وهذا خطأ فإن هذا البيت
الذي زعم أنه قبله بيت مفرد لا قرين له ، وليس هو لأبي خراش ، وإنما هو
الصفحه ٤٨٦ : ، وهي موضوعة للتعجّب ، كما أنّ «هيهات»
موضوعة ل «بعد» ، ويجوز أن يقال : إنّها اسم صوت ، لأنّ المتعجّب
الصفحه ١٤١ : الْإِنْفاقِ).
(٧) مذهب سيبويه أن
المصدر المؤول بعد «لو» و «لو لا» مرفوع على الابتداء ولا يحتاج إلى خبر ، وإن
الصفحه ٢٣٨ : (٦).
الآخر : هو أن
يكون «الرّحل» معطوفا على «العنس» على سبيل التّجّوز ، لأنّ معنى «الضّامر العنس»
الذي ضعف أو
الصفحه ٦٧ : التاء ترخم في المنادى ، يقال : عائش](٤) ، وكان (٥) «يافل» بالفتح على المختار (٦) ، والكوفيّون على أنّه
الصفحه ٣٣٤ : الوصفيّة ، ولو جاز له أن يقول : إلّا الفرقدين من (٣) غير ضرورة تحمله لم يحمل على الخفض الذي هو ضعيف ،
ولحمل
الصفحه ٦٣٣ : العامل والمعمول
بالأجنبيّ [الذي هو المبتدأ](٤) لأنّ «أبغض» (٥) إذا ارتفع بالخبر كان الشّرّ مبتدا ، و «منه
الصفحه ٤٧٧ : ، وإلّا فلا يليق به أن يقوله ، لئلّا يتعذّر عليه علّة البناء ، ولمّا
تيقّظ صاحب الكتاب لذلك لم يتعرّض لذكر