الصفحه ٢٥٣ : (٢) ، ووجه التعليل به أنّ قولك : «يا رجل» أصله : يا أيّها
الرجل و «يا هذا الرجل» أصله : يا أيّهذا الرجل
الصفحه ٤١٥ : التابع ، وهو أن يقال : تابع يدلّ على معنى في
متبوعه من غير تقييد (٣) ، فقولنا : تابع يخرج منه الخبر
الصفحه ١٨٣ : ».
(٧) اختلف في رواية
صدر هذا البيت ، فهو في الكتاب : ٢ / ٢٩٩ والمقتضب : ٤ / ٣٧٠ وشرح أشعار هذيل : ١٣٠٧
وشرح
الصفحه ١٥٨ : الكلام على تقديم الخبر
على المبتدأ إذا كان ظرفا أو جارّا ومجرورا.
وأمّا قوله : «سلام
عليك ، وويل له
الصفحه ٥٤٧ :
(٧) أي الحرف الذي
يكون من حروف «اليوم تنساه» وإن كان أصليا لكونه شبيه الزائد ، ودفع هذا القول بأن
حذف
الصفحه ٤٤٧ : رضياللهعنه : شرط هذا الباب ما ذكره من الشروط ، وشرط أن يكون
الخبر معرفة ، لأنّه لا يقع اللّبس إلّا إذا كان
الصفحه ٥٨٧ :
وثانيهما : وإن
سلّمت المساواة إلّا أنّه اغتفر الجمع في الأوّل لكونه جمع قلّة لفظا ومعنى
الصفحه ١٢ :
قال صاحب الكتاب :
«فصل في معنى الكلمة والكلام
الكلمة هي
اللّفظة الدّالّة على معنى مفرد بالوضع
الصفحه ٢٨٥ : جاءني سواك» ، والجواب ما ذكرناه من أنّ سواء لا (١) يستعمل إلّا منصوبا ، ومجيئه لمعنى غير منصوب شاذّ
الصفحه ٦٢ : : هؤلاء المحمّدون بالباب ، فأمر لهم بها ، فاختار
زيد بن ثابت (٦) لمحمّد بن حاطب خيرها ، لكونه ربيبه
الصفحه ٢٦٤ :
وبعد
التّصابي والشّباب المكرّم
إنّ الياء
للإطلاق (٥) تحكّم ، وكذلك قوله (٦) :
وقالوا
الصفحه ١٦٤ :
حال القيام ، فوجب أن يكون هذا الخبر للعموم ، لما تقرّر من عمومه ، لأنّ
الخبر عمّ (١) جميع المخبر
الصفحه ٣٩ : » ، وهذا يوضع لشيء ولما أشبهه ، فقد
فقدت منه حقيقة (١) العلميّة ، وأجيب عن ذلك بأجوبة منها :
أنّه موضوع
الصفحه ٣٢٨ : الكتاب الذي تعلم»
ولا تقول : «اشتريت الكتاب ما تعلم».
والآخر (٧) : أنّها لو كانت بمعنى الذي لصحّ أن يقع
الصفحه ٦٠٩ : أبوه» هل العامل في «أبوه»
الاستقرار المقدّر أو قولك : «في الدّار» لقيامه مقامه؟ والأكثرون على أنّ «في