الصفحه ٦٤٨ : ).
(١٠) انظر الكتاب : ٤
/ ٢٧٠ ، والسيرافي : ٥٥٨ ، وسر الصناعة : ٤٤٥ ، وسفر السعادة : ٢٨٥
(١١) بعدها في
الصفحه ٢٢٠ :
النداء ، وأنّه كان (١) الأصل : يا أدعو زيدا ، أو أنادي (٢) زيدا ، أو ما أشبهه على معنى الإنشا
الصفحه ٢٧٠ : (٦) ، إلّا أنّ الضميرين إذا كانا لشيء واحد وجب إبدال
الثاني بالنّفس في (٧) غير أفعال القلوب ، فصار / تقديره
الصفحه ٤٠٤ :
«فصل : وما أضيف إلى ياء المتكلّم فحكمه الكسر».
قال الشيخ :
إنّما كسر إمّا لأنّهم أرادوا أن يكون
الصفحه ٢٤٦ : : أنّ أصلها الفتح وجاء السّكون (١) تخفيفا ، وهو الأكثر والأظهر ، وثانيهما : أنّ أصلها أن
تكون ساكنة
الصفحه ٢١٠ : لأمرين (٣) :
أحدهما : هو
أنّ الأسماع والأبصار جمع ، ولا يصحّ عود الضمير المفرد إلى الجمع ، ولو كان لها
الصفحه ٣٤٦ : البصريون إلى أنها على
معنى التعليل وشبهوها بإذ. انظر الكتاب : ١ / ٢٩٣ ، ٣ / ١٤٩ ، والمسائل المنثورة :
١٥٨
الصفحه ٤٧٣ : » ، فوجب أن
يكون مبتدأ ، ولا يستقيم أن يقال : إنّه معرب لفساد اللّفظ والمعنى ، أمّا اللّفظ
فلأنّه يؤدّي إلى
الصفحه ٩٦ : قوم أنّه
يقال : وحدان إلى عشران ، وزعم قوم أنّ المانع في ذلك تكرير العدل ، لأنّه معدول
في اللّفظ عن
الصفحه ١١٦ :
علل إحداها العلميّة ، وهي مؤثّرة (١) ، إلّا وهي شرط في جميعها ، أو فيما سوى واحدة منها ،
وذلك أنّ
الصفحه ٣٢٥ : (٢) : وقد اختلف في عامل الاستثناء ، فقال (٣) قوم : إنّ العامل «إلّا» نفسها (٤) ، لأنّ معنى «إلّا» أستثني
الصفحه ٤٠٨ : أخي أبي (١) فمي ، إلّا أنّ في الفم لغتين ، إحداهما : فمي ، وهي
أضعفهما ، والأخرى : فيّ ، وهي أقواهما
الصفحه ٥٧٥ :
لا (١) ينهض لأنّه شاذّ ، فلا اعتداد به ، فبقي أن يقال : فقد
قيل : أصله دمو (٢) ، فعلى هذا يجي
الصفحه ٣٢ :
وأمّا كون «إلّا»
بمثابة «غير» فشرطه في الفصيح أن تكون تابعة لجمع منكّر غير منحصر (١) ، وذلك مفقود
الصفحه ٧٣ : ـ ٥٢٠.
(٣) ظاهر كلام سيبويه
أن الإعراب معنويّ ، والحركات دلائل عليه ، انظر الكتاب : ١ / ١٣ ـ ١٥