الصفحه ١٠٤ : الصّرف ، لأنّ لفظه
كلفظ سلام وكلام ، فانصرف مثله (٢) ، ونقل عن سيبويه أنّ أصله جواري بغير تنوين ، حذفت
الصفحه ١٣٤ : الكتاب ، وذكر صاحب اللسان (جول) عن ابن بري أنه لابن أحمر وقال
: «وقيل : هو للأزرق بن طرفة» ، وورد البيت
الصفحه ٦٦١ : (٥) ههنا ، ولم تجعل كعنفوان ، لأنّه ذكر أفعى (٦) وهو منصرف ، فوجب أن تكون الهمزة أصليّة (٧) لأنّها وقعت
الصفحه ٢٧٣ : ) مثل تلزم حكايته كالأمثال ، قيل : أصله أنّ عمروا
الجعديّ كان بين يديه قرص وتمر وزبد ، فقال له رجل
الصفحه ٦٤٧ :
لأنّه من قولهم
: شملت الرّيح ، ومن أسمائه شمأل (١) ، فدلّ على أنّ الهمزة (٢) زائدة ، وغزال وحمار
الصفحه ٦٨٧ : ، يقال : جئتك على تئفّة ذاك
وتفئّة ذاك وإفّانه أي : بالقرب منه ، وقولهم : تفئّة يدلّ على أنّ التاء أصليّة
الصفحه ٦٩٦ : الرّوضة (٤) وقربوس (٥) ووقع في موضعه في (٦) أمثلة (٧) سيبويه و «قرقوس» وهو القاع الأملس (٨) فيجوز أن يكون
الصفحه ١٣٣ : قِطْراً)(١) و (هاؤُمُ اقْرَؤُا
كِتابِيَهْ)(٢) ، ولو كان العمل للأوّل لقال : اقرؤوه كتابيه ، ووجه
الاستدلال
الصفحه ٢٤٧ :
يمتنع خمس حركات فصاعدا في الشعر لفوات الوزن المقصود (١).
وزعم سيبويه
أنّ بعض العرب يقول : «يا
الصفحه ١٣٨ : به ، وإن كان ذلك مفهوما من
قوله : «وقد يجيء».
وحذف الفعل على
ضربين : واجب وجائز.
فالواجب أن
تقوم
الصفحه ٦٠٣ : نحو أفعل إفعال ،
وأمّا المضاعف منه فجاء فيه فعللة وفعلال وفعلال بالفتح ، وهو قليل (٥) ووجهه أنّه لمّا
الصفحه ٥٤ : هذا ، وقال أبو العباس : لم يصنع المازني شيئا
والقول عندي أنه ينصرف» ، حاشية الكتاب : ٣ / ٢٠٤ ، وساق
الصفحه ٢٤٣ : بؤسا للحرب.
والوجه الثاني
: أن يكون كلّ واحد منهما نصب لأنّه مضاف ، إلّا أنّه حذف المضاف إليه من
الصفحه ٥٧٨ : ،
انظر كتاب الشعر : ١٣٠ ، وذكر ابن جني وابن الشجري أن التاء في فعتل للتأنيث ،
انظر سر الصناعة : ١٥١
الصفحه ٦٤٢ :
«سألتمونيها» قد تكون تكريرا وقد تكون غير تكرير ، إلّا أنّها إذا كانت
تكريرا هي أو غيرها لم توزن