الصفحه ٢٤٨ : غلام».
وزعم قوم أنّه
فرع على «يابن أمّا» فخفّف بحذف الألف ، وهو تعسّف ، وقيل في تفسير «جعلوا الاسمين
الصفحه ٣٩٩ : العطف على عاملين مختلفين مطلقا (١٠) فإنّهم لمّا رأوا جواز مثل هذه المسائل وظهورها ظنّوا
أنّ الباب واحد
الصفحه ٥٣٠ :
الإسناد ما يشعر بذلك ، وكأنّه قصد إلى أنّ التاء في الأسماء القياسيّة [للتفرقة
بين المذكّر والمؤنّث
الصفحه ٥٥٩ : لمن نسب إليه الفعل كما
فسّره.
قال : «ومن
الأسماء» إلى آخره (٣)
يريد أنّه في
الأصل وضع مصغّرا
الصفحه ٥٧١ : قال (٨) : «اسم رجل» والذي يدلّك على أنّ هذه الياء هي ياء
النّسب وأنّ الياء التي كانت فيه هي المحذوفة
الصفحه ٢٥٩ :
وقوله : «إلّا
أنّهم سوّغوا دخول اللّام ههنا».
يعني من غير أن
يذكر «أيّها» يريد : ويلزم النّصب
الصفحه ٤٢٩ :
يكن فيه تعرّض لوجهك في قولك : «أعجبتني وجهك» ، فالوجه الذي اقتضى بدل الاشتمال
موجود في بدل البعض
الصفحه ٤٣٥ :
قال صاحب الكتاب :
«ومن أصناف الاسم المبنيّ»
قال : «هو الذي
سكون آخره وحركته لا بعامل».
قال
الصفحه ٥٤١ : [حاجز غير حصين](٣) ، فقلبوا الّلام (٤) إلى موضع الفاء ، وقالوا : أشياء ، والذي يدلّ على ذلك
أنّهم قالوا
الصفحه ٥٥٣ :
لأنّها إن كانت
ثالثة اجتمعت مع ياء التصغير ، فتقلب ياء سواء كانت مصحّحة أو معتلّة ، فالمصحّحة
الصفحه ٦٣٠ : ، [فنقلوا الهمزة
إلى موضع الفاء ، وبالعكس فصار وزنه الآن عوفلا](٤)
وقال قوم (٥) أصله ووّل على وزن فوعل
الصفحه ٣٤ : ذكر العلم
بما هو علم شرع يتكلّم في أحكام العلم ، وكان ينبغي أن يذكر ما بعد هذا الفصل عقيب
ذكره العلم
الصفحه ٧٥ : وجرّها بالياء ، ولم
يذكر ذلك اتّكالا على أنّه معروف لمن شرع في قراءة مثل كتابه.
قال الشيخ :
اختلف
الصفحه ٦٦٢ :
[لإحدى جحر اليربوع](١) إلى آخره.
ووقع في بعض
النّسخ «غمدّان» وإن كانت لغة فيه ، إلّا أنّه لا
الصفحه ٤٨٥ : وجد ، وما ذكرتموه من علّة البناء لا يوجب أن لا (٣) يكون له موضع من الإعراب كجميع الأسماء المبنيّة