الصفحه ٥٣٢ :
وهذا أظهر في
أنّه من باب ضارب وضاربة ، لأنّه ليس في الدّلالة على الجمعيّة كبغّالة لكونه دونه
في
الصفحه ٦٣٢ : «من» المذكورة للتفضيل على ما تقدّم ، فلا بدّ من
تأويل منهم في قوله :
ولست بالأكثر
منهم حصى
الصفحه ٦٣٦ :
قال صاحب الكتاب :
«اسما الزّمان والمكان ما بني منهما من الثلاثّي المجرّد على ضربين»
إلى آخره
الصفحه ٥٦ :
راجع إلى ذلك ، أو أنّه (١) مشتمل على ذلك المعنى وزيادة ، والفرق بينهما في المعنى
أنّك إذا قلت
الصفحه ٦٧ :
وقولهم : «يافل»
ليس ترخيما لفلان عند سيبويه ، وإن اختصّ استعماله بالنّداء إلّا على شذوذ
للضّرورة
الصفحه ٢٤٦ : ، وفتحت تقوية لها لضعفها وخفائها (٢).
ودليل الوجه
الأوّل أنّها اسم على حرف واحد ، فيجب أن يبنى على حركة
الصفحه ٢٧٧ : » ، وأن
تعطف هذه الجملة على جملة فعليّة.
وأمّا الموضع
الذي يستوي فيه الأمران فأن تعطف هذه الجملة على
الصفحه ٣٧٥ :
«فصل : والأسماء المضافة إضافة معنويّة على ضربين :
لازمة وغير لازمة».
قال الشيخ :
اللّازمة كلّ
الصفحه ٤٥٦ :
المحمولة على الفعل في دخول نون الوقاية عليها تنقسم إلى ثلاثة أقسام ، قسم يستوي
فيه الأمران [يعني الحذف
الصفحه ٤٨٦ : يقوم بنفسه طلب الإناخة من البعير ، فعلى هذا تكون
أصواتا ، وهذا هو الظّاهر ، وعليه اعتمد صاحب الكتاب
الصفحه ٥٨٩ :
قال أبو إسحاق (١) لو انتصب «سنين» على التمييز لوجب أن يكونوا قد لبثوا
تسعمائة سنة ، ووجهه أنّه قد
الصفحه ٦١٢ :
اسم الفاعل
قال : «هو ما
يجري على يفعل من فعله» إلى آخره.
قال الشيخ : إن
أراد بالجاري الواقع
الصفحه ٦٣٧ :
«وأمّا ما جاء
على مفعلة بالضّمّ».
فأسماء غير
جارية على الفعل (١) ، ولكنّها بمنزلة قارورة وشبهها
الصفحه ١٣ :
الجنس فيه موجودة وهي الكلمة ، [والدليل على الحصر أنّ](١) الكلمة إمّا أن تدلّ على معنى في نفسها
الصفحه ١٨ : حدّها وإعرابها ، ألا ترى أنّك إذا قلت : «بعت» وأنت
تريد الإنشاء فإنّه لا دلالة لها على زمان أصلا ، ومع