الصفحه ٧٢ : أمالي ابن
الحاجب : ٥١٩.
(٩) كتب إلى جانب هذه
الكلمة في هامش النسخة د : «أي بالتركيب الإسناديّ التام
الصفحه ١٤٣ : »
تحريف.
(٨) في ط : «غيره».
(٩) انظر أمالي ابن
الشجري : ٢ / ٢٣٠.
(١٠) وردت العبارة في
ط. مضطربة
الصفحه ١٥٧ :
الناس (١) ، ولكنّ الذي ذكره هو قول الأكثر (٢) ، وهو الصحيح لأنّ «سواء» ليس بصفة في أصل وضعه
الصفحه ٢٢٦ :
يضرب عمرا» فاتّفاق ، والفرق بينه وبين «لا رجل يضرب عمرا» أنّه في «يا رجلا»
تعذّر جعله منادى مفردا
الصفحه ٣٥ : »
، خطأ.
(٤) في ط : «وقفّة» ،
ومقصود ابن الحاجب المثال الذي ساقه الزمخشري وهو «زيد بطة» ، انظر المفصل
الصفحه ٨١ : اللتين أشار إليهما ابن الحاجب في «كلا».
(١٢) أي : هو الوجه
الذي ذكره الزمخشري. انظر المفصل : ١٦.
الصفحه ٨٧ : الأشباه والنظائر : ١ / ٦٢٨ ـ ٦٢٩ ، وتابعه ابن جني في الخصائص : ٢ /
٣٥٧.
(٤) سقط من د. ط : «إفادة
الصفحه ٣١٠ : ».
(٨) انظر المفصل :
٦٤.
(٩) تصرف ابن الحاجب
في عبارة الزمخشري ، انظر المفصل : ٦٤.
الصفحه ٣٢٧ : (٢).
ثم تكلّم في
الإعراب لأنّه هو المقصود ، فقال (٣) : «المستثنى في إعرابه على خمسة أضرب ، أحدها : منصوب
الصفحه ٤٠٤ : ، ولم أجده في ديوان الشماخ ، وورد بلا نسبة في معاني القرآن للفراء : ١
/ ٣٨٣ ، وأمالي ابن الشجري : ١ / ٤٦
الصفحه ٤٦٧ : بالّلفظ المبهم الحقيقة عنه.
قوله : «ويصيب
ألفها القلب والحذف ، فالقلب في الاستفهاميّة».
كما ذكر
الصفحه ٥٣١ : » يعني أنّه عوض عن الياء ، والياء
مؤنّثة.
قوله : «والكثير
فيها أن تجيء منفصلة».
يعني أنّه
يقدّر
الصفحه ٥٧١ : (٢) ، وقلبت الثانية واوا ، فتقول في طيّ : طوويّ ، وليس
هذا مثل قولك : طيّيّ لأنّه لو قيل فيه : طيّيّ لأدّى إلى
الصفحه ٥٩٨ : فرق فهو (١٠) فرق.
__________________
(١) في د : «نظائرهن».
(٢) تصرف ابن الحاجب
بكلام الزمخشري
الصفحه ٦٥٢ : في سفر السعادة : ٢١٦ ومعجم البلدان «حبوتن».
(١٣) قال ابن منظور :
«الإعصار : الريح تثير السحاب وقيل