الصفحه ١٧٥ : حدّه»
مكان «لأنه».
(٣) في د : «يكون».
(٤) حدّ ابن الحاجب
خبر إن وأخواتها بقوله : «هو المسند بعد
الصفحه ٢٠١ : أنهم».
(٥) البيت في ديوانه
: ٧٣ وزهرة الأدباء في شرح لامية شيخ البطحاء : ٣٨ ، وشرح سيرة ابن هشام
الصفحه ٢٧٧ : ».
(٣) في ط : «حسن».
وكلام ابن الحاجب السابق يدل على أن «اختير» أحسن.
(٤) سقط من ط : «فكان
تقدير الفعل
الصفحه ٣٣٢ : نسبة في مجاز القرآن : ١ / ٣٠٧ والخصائص : ١ / ٣١١ وأمالي ابن الشجري : ١
/ ٣٨٣ والإنصاف : ٦٥٩ والمغني
الصفحه ٣٨٩ :
«فصل : وقالوا في نحو قول لبيد» إلى آخره.
أورد هذا الفصل
اعتراضا في إضافة اللّفظ إلى المدلول
الصفحه ٥٨٧ :
وثانيهما : وإن
سلّمت المساواة إلّا أنّه اغتفر الجمع في الأوّل لكونه جمع قلّة لفظا ومعنى
الصفحه ٦١٠ :
كقولك : «زيد ضارب عمرا» ، فلا بدّ في «ضارب» من ضمير هو فاعل ، وكذلك «زيد
ضارب غلامه عمرا» ، فلم لا
الصفحه ٢٠٧ :
قال الشيخ : قد
ذكر في هذا الفصل أسماء غير مصادر في الأصل نصبت على المفعول المطلق ، وقد تقدّم
ذكر
الصفحه ٢٢٧ : المنادى الموصوف بالصفة المذكورة في باب النّداء ، وإن كان للتّوابع باب
مفرد ، فكان حقّها أن تذكر فيه ، لأنّ
الصفحه ٢٧٩ : ابن الشجري : ١ / ٣٣٢ ،
والمقاصد للعيني : ٢ / ٥٣٥ والخزانة : ١ / ١٥٢ ، وورد بلا نسبة في المقتضب
الصفحه ٣١٤ : .
ولكن ابن الحاجب عدل عن هذا التعريف إلى
تعريفه الذي أثبته هنا ، وهو عين ما عرّف به التمييز في الكافية
الصفحه ٣٤٦ : أعلم» الخزانة : ٢ / ٨٣ ، وورد البيت بلا نسبة في شرح المفصل لابن يعيش : ٢
/ ٩٩ وأمالي ابن الحاجب : ٤١٠
الصفحه ٤٢٣ :
الجارية في الحقيقة إنّما هي صفة لاسم الجنس المقدّر صفة له لتدلّ على
المعنى الذي كان [اسم الجنس
الصفحه ١٦ : د.
(٢) انظر هذه المسألة
في معاني القرآن وإعرابه للزجاج : ١ / ٣٩ ـ ٤١ ، وأمالي ابن الشجري : ٢ / ٦٦ ـ ٦٨
الصفحه ٦٠ :
أبانا (١) ، فإنّهم فعلوا نحو ذلك في قولهم : العمران (٢) والقمران (٣) ، وهذا مثنّى ، وإن كان مفرداه