الصفحه ٦٨ : ، وضعف ابن جني هذا القول في المنصف : ٣ / ١٤٢ ، وذهب بعض البصريين
إلى أن الهاء أصلية ، ودفعه الفارسي وابن
الصفحه ٣٦٠ : ذاك ولا أب
__________________
(١) في د : «لمعنى».
(٢) بدأ ابن الحاجب
بتعداد الأوجه
الصفحه ٢٤٧ : : ٣ / ١٦٩ ، ٤ / ٢٦٢ ، وأمالي ابن الشجري : ٢ / ١٠٤ ـ ١٠٥ ، وشرح
الكافية للرضي : ١ / ١٤٨.
(٤) في ط : «بينهما
الصفحه ٤٣ : (٥) :
ولمّا رأيت
النّسر عزّ ابن دأية
وعشّش في
وكريه جاشت له نفسي
لمّا كان يقع
على دأية
الصفحه ٢٣٥ : » (٢).
ولمّا ذكر حكما
تخفيفيّا (٣) عند وقوع ابن بين علمين في المنادى ذكر أيضا حكما
تخفيفيّا (٤) أوجبه (٥) وقوع
الصفحه ٦٦٧ :
__________________
(١) انظر تعليل ابن
بري كون الميم أصلية في اللسان (منجنون).
(٢) «المنجنيق بفتح
الميم وكسرها : القذّاف التي
الصفحه ١١٢ : علما في كلام العجم ، انظر ارتشاف الضرب : ١
/ ٤٣٨ ، وردّ الرضي على ابن الحاجب في هذه المسألة في شرح
الصفحه ٣٤٧ : ».
(٨) في ط : «لأجل».
(٩) اتهم ابن هشام
ابن الحاجب بالتعسف في توجيه هذا البيت واختصر كلامه دون أن يعزوه
الصفحه ١٥١ : ومأربه بالفتح في الراء.
اللسان (أرب).
(٣) ذكر هذا الرأي
ابن عقيل والدماميني والسيوطي دون نسبة ، انظر
الصفحه ٦٤٩ : ، وفسرها ابن يعيش فقال : «قالوا :
رماد ورمدد أي هالك». شرح المفصل : ٦ / ١٢٠ ، وكذا فسرها ابن السراج في
الصفحه ١١٥ :
ر أكثرها
وأطيبها
وليس بثبت لقول
الأصمعيّ فيه : «أفسدت الحضريّة لغته» (٥) ، [لأنّ ابن الرّقيّات خرج
الصفحه ٢٤٨ : » وابن المضاف إلى «عمّ» لمّا أضافوهما إلى ياء
المتكلّم كاسم واحد أضيف إلى ياء المتكلّم ، حيث عاملوهما في
الصفحه ١٠٣ : حديث
نبوي ، وهو : «إنكنّ لأنتنّ صواحبات يوسف» ، وهو في سنن النسائي : ١ / ٣٣ ، وصحيح
سنن ابن ماجة
الصفحه ٢٨٤ : : ٤ / ٣٤٩ وأمالي ابن الشجري : ١ / ٢٣٥ ، ٢ / ١٢٣ ، وعقد ابن
الأنباري في الإنصاف : ٢٩٤ ـ ٢٩٨ مسألة للخلاف بين
الصفحه ٤٥٦ : :
٢ / ٣٦٩ ، والمقتضب : ١ / ٢٥٠.
(٣) في الأصل. ط «فخففت».
وما أثبت عن د.
(٤) نسب ابن هشام هذا
القول في