الصفحه ٤٧ :
فدفعت إليها كتاب
معاوية. فقالت : يا بني ألا أحدّثك بشيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه [وآله
الصفحه ٤٨ : تقول :
« لما ثقل رسول الله صلى الله عليه
[وآله] وسلم قال رسول الله لعبد الرحمن ابن أبي بكر : إيتني
الصفحه ١٦ : الأسود ، عن عائشة ، قالت : « لما ثقل
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم جاء بلال يؤذنه بالصلاة ، فقال
الصفحه ٢٠ :
فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم : إنكن لأنتنّ صواحبات يوسف ، مروا أبابكر فليصل بالناس
الصفحه ٢٣ :
أبيه ، عن عائشة ،
قالت : « أمر رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم أبابكر أن يصلى بالناس في مرضه
الصفحه ٢٥ : شرحبيل ، عن ابن
عباس ، قال : « لما مرض صلى الله عليه [واله] وسلّم أمر أبابكر أن يصلي بالناس ،
ثم وجد
الصفحه ٣٥ : عليهالسلام (٣).
وكان يروي عن شمر بن ذي الجوشن الملعون (٤).
وفي سند أحمد مضافاً إلى ذلك :
١ـ سماع
الصفحه ١٩ :
لهم في وجع رسول
الله صلى الله عليه [واله] وسلم الذي توفي فيه ... » (١).
٦ ـ حدثنا محمد بن
الصفحه ٢٤ :
[وآله] وسلم مرضه
الذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال : أدعوا لي علياً.
قالت عائشة : يا رسول الله
الصفحه ٤٤ : قالوا : « كان
ينسب إلى أبيه ما كان يسمعه من غيره ، وقد ذكروا أن مالكاً كان لا يرضاه ، قال ابن
خراش
الصفحه ٥١ :
« الثامن : إنه صلى الله عليه [وآله]
وسلم استخلف أبابكر في الصلاة وما عزله فيبقى إماماً فيها ، فكذا
الصفحه ٥٢ :
أخرى من أجلة الصحابة ، وكان لا يفارق رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم في
الغزوات وفي أداء الجماعات
الصفحه ٥٥ : النبي صلى الله
عليه [وآله] وسلم أسامة بن زيد رضي الله عنهما في مرضه الذي توفي فيه « فقال : «
كان تجهيز
الصفحه ٧٨ : بكر في مرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم تكن بأمر منه قطعاً ... فلنرجع إلى مولانا أميرالمؤمنين
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على محمد وآله الطاهرين ، ولعنة