الصفحه ٤٧٩ :
عن عمر بن أبي
سلمة قال : لما نزلت (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ٣٠٧ : ـ رضياللهعنه ـ قال : «كان خاتم رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم في يده وفي يد أبي بكر بعده وفي يد عمر بعد أبي بكر
الصفحه ٣٠٦ :
رسلك ، قال : وجئت رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وأخبرته فقال : إئذن له وبشره بالجنة مع بلوى
الصفحه ٥٩٧ : بن النجار ، وبنو معاوية بن النجار ، وفيهم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «خير دور الأنصار دور بني
الصفحه ١٥١ : ء المذكورين : البراء بن معرور ، وهو أول من تكلم ليلة العقبة (٢).
قال أبو عبد
الله الحاكم في «علوم الحديث
الصفحه ٥٦٢ :
وعن ابن عمر رضياللهعنهما قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يزور قباء راكبا وماشيا
الصفحه ٣٤٨ : ، أتاه يوحنه ـ يحنه ـ بن رؤبة صاحب أيلة ـ على ساحل
بحر القلزم ـ فصالح رسول الله وأعطاه الجزية ، وكتب له
الصفحه ٢٤٧ :
: «إن إبراهيم حرم مكة وإني أحرم ما بين لابتيها». يريد المدينة (١).
وعن عبد الله
بن زيد بن عاصم
الصفحه ٣٧٤ :
على رسوله صلىاللهعليهوسلم : (وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً
الصفحه ٤١٤ : فجعلوا يلفون عليها الرقاع (٤) ، وقال محمد بن سعد (٥) : هو جبل مبقع ، صلى فيها رسول الله
الصفحه ١٥٨ : ، فكمنا فيه ثلاث ليال (١).
عن أنس بن مالك
، وزيد بن أرقم والمغيرة بن شعبة أن ليلة الغار أمر الله تعالى
الصفحه ٣٤١ : رسول الله إنا نكره أن
نقتل في طرق المدينة فابرز بنا إلى القوم ، فلبس النبي صلىاللهعليهوسلم لأمته
الصفحه ٥٧٨ : قيس بن شماس ، وكان قتل
يوم اليمامة ، فسمعنا حين أدخلناه [القبر](٣) يقول : محمد رسول الله ، أبو بكر
الصفحه ٣٢١ : الكبرى أيام الوليد بن عبد الملك ، حين أمر
بإدخال حجر أزواج رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وبيت فاطمة
الصفحه ٤٩٦ : بن
مالك قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «منبري على ترعة من ترع الجنة» (٢). وهذا يقوي ما