الصفحه ١٥٢ : بعث رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، معهم مصعب بن عمير إلى المدينة ، وأمره أن يقرئهم
القرآن ، ويعلمهم
الصفحه ٤٣١ : صلىاللهعليهوسلم
، وهو يومئذ حر ، وقال سلمان : «يا رسول الله ، إن كنا بفارس إذا حوصرنا خندقنا
علينا».
انظر
الصفحه ١٦٤ : سعد العرجي ، وهو سعد ابن الحارث بن كعب
بن هوازن (٢) ، وإنما قيل له العرجي ، لأنه اجتمع مع رسول الله
الصفحه ٤٩٠ :
في موضعه اليوم ، ثم راح رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الجمعة ، فلما جاوز الجذع يريد المنبر حنّ
الصفحه ٤٣٦ : الأنصاري (٣). أمه كبشه بنت رافع لها صحبة (٤).
نزل قبره أسيد
بن حضير ، وسلمة بن سلامة (٥) ، وأخذ رسول الله
الصفحه ٦٠٦ :
عليهم كرز بن جابر الفهري ، فأدركوهم / فربطوهم ، وفقدوا واحدة من لقاح
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٩١ : ء رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يعود رجلا من أصحابه من بني الربعة من جهينة يقال له
: أبو مريم ، فعاده
الصفحه ٦١٨ : ، وفي سرف بنى بها
رسول الله ، ثم انصرف إلى المدينة راجعا في ذي الحجة.
ابن هشام : السيرة ٢ / ٣٧٢ ، ابن
الصفحه ٤٦٣ :
الآخر : هو مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هو مسجدي هذا
الصفحه ٣٤٩ : لسيدكم ، وصح عن جرير بن عبد الله البجلي أنه قال : ما رآني رسول
الله إلا تبسم ولقد دخلت عليه وهو في المجلس
الصفحه ٤٨٧ :
الفصل التاسع
في ذكر العود الذي في الأسطوانة التي عن يمين مصلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٠ :
حتى قتلا (٣).
التاسع : حنظلة بن أبي عامر الأوسي :
قتله أبو سفيان
، فقال رسول الله
الصفحه ٦٢٥ : المتقدم ذكره (٣) ـ وكان فيه قبر كبير في قبلته فتهدم ، صلى فيه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وفي المسجد
الصفحه ٤٣٠ : حتى قتل رسول الله صلىاللهعليهوسلم بني قريظة بحكمه.
مات / شهيدا ،
كما سنذكره (٥).
ولم يزل رسول
الصفحه ٥٧٩ : بن أبي أمية ، وعن شيخ من أهل السن (٣) : أن أول عيد صلّاه (٤) رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، صلّاه في