الصفحه ٥٨٢ : ـ إن شاء الله تعالى ـ لآتينكم فصلينا لكم
فيه» فلما نزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم بذي أوان (٤) ـ بلد
الصفحه ٤٢٩ : اليوم (٢).
ثم سعى حيي بن
أخطب (٣) حتى قطع الحلف الذي كان بين بني قريظة وبين رسول الله
الصفحه ١٦٦ : ، فعدل بهم ذات اليمين ، حتى نزل بهم في بني
عمرو بن عوف ـ كما سيأتي ـ فقام أبو بكر للناس ، وجلس رسول الله
الصفحه ٥٠٦ : أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ)(٢) الآية ، وذمّ قوما فقال : (إِنَّ الَّذِينَ
يُنادُونَكَ مِنْ وَرا
الصفحه ٤٣٤ : الذي يداويه ـ وكان طبيب العرب وهو مولى أبي بكرة
نفيع بن مسروح ـ فأتت الأوس بسعد بن معاذ إلى رسول الله
الصفحه ٥٠٨ :
عمك؟ فقالت : كان بيني وبينه شيء فغاضبني ، فخرج فلم يقل عندي ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢٥ : بني عامر فيما أصابوا من أصحلب رسول الله في بئر معونة.
انظر : الواقدي : المغازي ١ / ٣٦٣ ، ابن
هشام
الصفحه ٤٧٧ : ، فلما
قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، نظر إلى اللبن فقال : ما هذا البناء؟ فقالت : أردت أن
أكفّ أبصار
الصفحه ٥١٠ : : فكان يرقى على أقتاب فيها فكانت خارجة من مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لم تكن فيه وليست فيه اليوم
الصفحه ٤٢٧ : (١) أن نفرا من بني النضير الذين أجلاهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكانوا بخيبر ، وكان رئيسهم حيي بن
الصفحه ١٧٩ : ، وأحجار الليث وكله خطأ (٢).
قال البراء بن
عازب : أول من قدم علينا المدينة من أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٨٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم».
قال الشيخ جمال
الدين (٣) : «وذلك قبل إحتراق المسجد الشريف وقبل أن يجعل
الصفحه ٦٥٥ : (٣) ، ومسجد بأعلى مكة عند أول الردم عند دار جبير بن مطعم
صلى فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٤) ، ومسجد
الصفحه ١٥٦ : (٢) ، وقيل : عبد الله بن عبد الأسد بن هلال (٣) ، وأول مولود ولد في الإسلام بأرض الحبشة : عبد الله بن
جعفر بن
الصفحه ٢١٩ : الله ، صلىاللهعليهوسلم ، حتى إذا كنا بالسقيا (٤) التي كانت لسعد بن أبي وقاص ، فقال رسول الله