الصفحه ٢٦٦ :
بعجة (٦) ، أسلم قبل أن يدخل
رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم دار الأرقم ـ يعني دار الخيزران (٧)
بمكة
الصفحه ٥٢٢ : المسجد سترة ثلاثة أذرع ، وبنى أساسه
بالحجارة إلى أن بلغ قامة ، وجعل له ستة أبواب : بابان عن يمين القبلة
الصفحه ١٨٤ : بلال قال : رأس الكفر أمية بن خلف لا نجوت إن نجا ، وصاح بأعلى صوته : يا
أنصار الله رأس الكفر أمية بن خلف
الصفحه ٥٤٢ : من الباب».
وأما أبواب مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
فذلك أنه لما
بنى رسول الله
الصفحه ٢١٠ : الحارث ، عن أبي سلمة أن رجلا أتى رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وبرجله قرحة ، فرفع رسول الله
الصفحه ٤٧٦ :
الفصل السادس
في ذكر حجر أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم
اعلم أنه لما
بنى رسول الله
الصفحه ١١٢ : الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ
اللهِ)(٦) وقال تعالى : (وَمِنْ أَهْلِ
الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
الصفحه ٥٩٠ : سهل بن سعد ، عن أبيه ، عن جده قال : «جلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سقيفتنا التي عند المسجد
الصفحه ٣٧٩ : (٢) : وكانت قصة أصحاب الأخدود في الفترة قبل مولد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بسبعين سنة ، وذلك أنه كان بنجران
الصفحه ٢٤٣ : عمر ـ رضياللهعنهما ـ قال : قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «صلاة الجمعة بالمدينة كألف صلاة فيما
الصفحه ٤٣٣ : الآن إلا من طلب القوم ، إن الله
يأمرك بالسير إلى بني قريظة ، فإني عامد إليهم فمزلزل بهم ، فأذّن رسول
الصفحه ٣٠٥ : ، ثم رجعت فجلست [مع
رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم](٣) فقلت : إن يرد الله بفلان خيرا ـ يعني أخاه ـ يأت
الصفحه ٣٠٣ : تُحِبُّونَ)(١) قام أبو طلحة إلى رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله إن الله عزوجل يقول (لَنْ
الصفحه ٤٦٠ : آخر المساجد». قال أبو سلمة وأبو
عبد الله : «لم نشك أن أبا هريرة كان يقول عن حديث رسول الله
الصفحه ٣١٧ : يسار ، عن عبد الله ابن
رواحة وأسامة بن زيد قالا : ذهب رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم إلى بئر جمل