الصفحه ٥٩٤ : : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، صلى في بيت أم أبي بردة (٢) ، في بني مازن» (٣).
قال الشيخ جمال
الصفحه ٦٣٠ : :
وذكر : أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، نزل بالدبّة ـ دبّة المستعجلة (٦) ـ من المضيق ، واستقى له من
الصفحه ٦٠٤ : بوادي رانوناء ، عند مسجد الجمعة إلى وادي بطحان قبلي دار بني مازن بن
النجار ، لأن رسول الله
الصفحه ٢٠٢ : ـ رضياللهعنه ـ أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم قال : «إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز
الصفحه ٦٣٧ : بالصهباء (٢) :
والصهباء أدنى
من خيبر ، صلى به المغرب ، وهو معروف ، وذكر ابن زبالة : أن رسول الله
الصفحه ٦٣١ : النازية ، وهو
متوجه إلى الصفراء ، [وذكر ابن إسحاق : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، نزل بشعب سير وهو
الصفحه ٢٢٦ : التوراة إن السماء والأرض تبكي على موت عمر بن عبد العزيز أربعين سنة (٢).
وعن جابر بن
عبد الله أن أعرابيا
الصفحه ٥١٥ : :
والله ما زالت قدماي حتى علمت أني خنت الله ورسوله ، ثم ارتبط في المسجد ، وعاهد
الله أن لا يطأ بني قريظة
الصفحه ٦١٥ : عبد الله بن
عمر رضياللهعنهما أنه قال : «بات رسول الله صلىاللهعليهوسلم](٥) بذي الحليفة مبدأه
الصفحه ٤٤٣ : حجر أسعد بن
زرارة ، فدعى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالغلامين فساومهما بالمربد ليتخذه مسجدا ، فقالوا
الصفحه ٦٥٤ : جبل هناك عند آخر الحبرة تحته العين ،
يذكر أنه جلس فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وذلك الوادي جميعه
الصفحه ٦٠٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لأنه ورد في رواية (٣) : أنها إبل الصدقة ، وفي أخرى (٤) : أنها لقاح رسول
الصفحه ٥٢٣ : منه ، ولو بلغ صنعاء كان مسجدي» (٢).
وعن أبي هريرة رضياللهعنه ، أنه سمع رسول الله
الصفحه ٢٤٦ :
ما جاء في تحريم النبي صلىاللهعليهوسلم المدينة الشريفة
عن رافع بن
خديج أنه سمع رسول الله
الصفحه ٥٣٦ : أن يبعث بسبعمائة سنة وقال :
شهدت على
أحمد أنه
رسول من الله
باريء النسم