الصفحه ٣٥١ : الرماة ، أنه قال : ما
مست القوس بيدي إلا على طهارة منذ بلغني أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخذ القوس
الصفحه ٦٣٨ : قال : نعم القريات في سنيات المسيخ خيبر».
وعن سعيد بن
المسيب : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٦٢٠ : حجة الوداع ويقول : حجة
الإسلام ، وسماها ابن هشام حجة البلاغ وحجة الوداع ، وذلك أن رسول الله
الصفحه ١٨٦ : في الجامع ٦
/ ٢٤٣ عن سعيد بن جبير مرسلا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: لما نزلت (وَاللهُ
الصفحه ٢١٨ : ـ أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، كان يؤتى بأول الثمر فيقول : «اللهم بارك لنا في
مدينتنا وفي ثمارنا
الصفحه ٤٤٨ : القبلة ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه كانوا يصلون بمكة إلى الكعبة ، فلما قدموا
المدينة
الصفحه ٢٤٤ : عمر ـ رضياللهعنهما ـ قال : قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت
الصفحه ٢٤٥ : ارزقني شهادة في سبيلك ،
واجعل موتي في بلد رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فقلت أنى يكون هذا؟ فقال يأت
الصفحه ٥٠٤ :
وأما تخليقه :
فروي أن عثمان
بن مظعون رضياللهعنه ، تفل في المسجد ، فأصبح كئيبا ، فقالت له
الصفحه ٢٥٠ :
صرفا ولا عدلا».
وعن عبد الله
بن سلام أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم «حرم ما بين أحد وعير
الصفحه ٤٦٢ : أفضل من الصلاة هناك ألف مرة» (٢).
وعن أبي أمامة
بن سهل بن حنيف أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٥٠٥ : بن
المسيب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من أكل من هذه الشجرة فلا يقرب مسجدنا يؤذينا
بريح
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يحب الاسم الحسن ، فلذلك سماها طيبة وطابة ، لما في
إسم طيبة من الطّيّب
الصفحه ٥٠١ :
وعن عبد الله
بن زيد المازني ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما بين بيتي ومنبري روضة من
الصفحه ٦١٢ : المصران ، أتوا عمر بن الخطاب
فقالوا : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقت لأهل نجد قرنا ، وإنه جور عن