الصفحه ٣٨٤ :
أن رتبته شريفة (١).
والرسول :
هو المرسل ،
واشتقاقه من التتابع ، ومنه قولهم : جاء الناس أرسالا
الصفحه ٣٨٥ : غيره
، وقيل : الرسول من بعثه الله إلى قوم أنزل معه كتابا أو لم ينزل وأمر بحكم لم يكن
في دين من قبله
الصفحه ٨٩ : الفخر أنها
من الجنة
العليا كذا قد أتى فيها
فشرقيها
الهادي وغربيها به
الصفحه ٥٠ : يخضع مكة حتى يسارع الرسوليين إلى إرسال جيش في العام
التالي ، ولم يكن لكلا الجانبين قوة كبيرة تسمح له
الصفحه ٤٦١ : الحرام أفضل ، واحتجوا بحديث عبد الله
بن الزبير ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم بمثل حديث أبي هريرة ، وفيه
الصفحه ٢٦٧ : حديثا (٣) ، وفي الصحابة أربعة وعشرون سعيد.
وسعيد هذا : هو
أخو سعد بن أبي وقاص اخى الرسول
الصفحه ٣١٢ : قال : كان رسول
__________________
(١) أخرجه ابن النجار
في الدرة الثمينة ٢ / ٣٤٣ عن إبراهيم بن
الصفحه ٤٧ : بيت الله الحرام ، ومهبط الوحي ، ومنطلق الدعوة ، ومدينة الرسول عليه أفضل
الصلاة وأتم التسليم ، وهذا ما
الصفحه ٢٠٥ : تأويله البعيد».
(٢) سقط من الأصل
والاضافة من (ط).
(٣) كتاب «المقدمات»
لأبي القاسم علي بن عبيد الله
الصفحه ٤١٦ : (٦) ، وفيها حج
__________________
(١) خرج الرسول صلىاللهعليهوسلم
إلى بني لحيان بناحية عسفان يطلب بأصحاب
الصفحه ١٩٨ : ٦ / ٧.
(٤) ذكر السهيلي في
الروض ١ / ١٦٣ رواية يونس بن بكير عن ابن إسحاق وفيها أن اسم الحبر الذي كلم الملك
الصفحه ٣ : بن
عبد الله ، وعلى آله وصحبه أجمعين ... وبعد
تعنى الأمم
بدراسة تواريخها سياسيا وحضاريا ، كما تعنى
الصفحه ٤ : (٣) ،
__________________
(١) محمد بن إسحاق بن
يسار ، أبو عبد الله المطلبي ، كان حافظا اخباريا نسابة ، وأصحاب الحديث يضعفونه
ويتهمونه
الصفحه ٤٥١ : يكن حينئذ مسجد.
قيل : أن كل ما
عذب في الأرض يخرج من تحت صخرة بيت المقدس.
وأول من بنى
المسجد الأقصى
الصفحه ٨٧ : الجنود (٥) وبعد :
فقد أعز الله
المدينة الشريفة وأعلاها فأعلاها بحلول رسوله المكين ، وأشادها على قواعد