الصفحه ٢٩٠ : الجوزي
في «المدهش» (٤) : «أن الأرض تزلزلت على عهد عمر بن الخطاب ـ رضياللهعنه ـ في سنة عشرين ، فأخذ بعصا
الصفحه ٢٦ : قريظة بالمدينة.
الباب السادس
بعنوان :
في ذكر مسجد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وفضله ، وما زيد فيه
الصفحه ٩٤ : : في ذكر مسجد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وفضله ، وذكر ما زيد فيه أو نقص منه إلى هذا التاريخ ،
وفيه
الصفحه ٢٨١ : بذلك لأنهما عقا من حرة المدينة أي قطعا (٣).
قال الشيخ جمال
الدين (٤) : «ورمل مسجد رسول الله
الصفحه ٤١٥ : الرسول صلىاللهعليهوسلم
لما غزا بني لحيان بعسفان صلى صلاة الخوف. فتكررت منه الصلاة.
(٢) سقط من الأصل
الصفحه ٥٣٨ : في المواسم».
الفصل الرابع والعشرون
في ذكر إحتراق المسجد الشريف
احترق مسجد
رسول الله
الصفحه ٥٨٨ : بالحاجر ، وأردفني خلفه وسار ، ثم قال : ما ترى؟ فقلت : المدينة ، فقال :
انزل واقرأ على رسول الله
الصفحه ٢١١ : ،
__________________
(١) كذا ورد في تاريخ
مكة لابن الضياء ص ١٢٩ ، وذكره ابن حجر في الاصابة ٣ / ٣٨٥ عن عبد الله بن حكيم
الصفحه ٤٧٠ :
الصنم : جثة
متخذة من فضة أو نحاس أو خشب مصورة يعبدونها ، قيل : إن كل ما يشغل عن الله فهو
صنم
الصفحه ٩٣ : خير البشر ، أردت وضع مختصر في تاريخها حاويا كل الدرر ، رجاء ثواب الله
العميم ، وتوسلا لشفاعة رسوله
الصفحه ٤٧١ : الصلوات كلها في
المسجد الحرام ، ويتهجد بالسحر عند سد يأجوج ومأجوج.
وفي سنة ثمان
وأربعين أتانا شخص له
الصفحه ٣٤٥ : ، فقطع [به](٣) سبعة أبحر إلى أن إنتهى إلى البحر الأخضر ، ثم تصور
عفريتا وأعطى تميما سبعة بنادق وقال له
الصفحه ١٥٩ : لِصاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنا)(١).
ورأيت بهذا
الجبل حيوانا يسمى «الحلقوم» له ألف كراع ، في
الصفحه ٤١٩ :
ـ رضياللهعنه ـ قال ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «والذي نفسي بيده لوددت أني أقاتل في سبيل الله فأقتل ثم
الصفحه ٢١٧ : ، قالوا : وسببه أن ما
كان من الحيوان له أذنان ظاهرتان فهو يحيض ويلد ، وما كان له أذنان باطنتان