الصفحه ٥٢٦ : المسجد يوم الجمعة ، فشاور عثمان رضياللهعنه أهل الرأي من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم في ذلك
الصفحه ٦٥٦ : بايع رسول الله صلىاللهعليهوسلم عنده يوم الفتح (٦) ، ومسجد العقبة حيث بايع الأنصار (٧) ، ومسجد بذي
الصفحه ٦٣٩ :
ومسجد ببدر :
كان عند العريش
الذي بني لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يوم بدر ، وهو معروف اليوم
الصفحه ٤٨٤ :
القيامة تحزنا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأمر به النبي صلىاللهعليهوسلم ، فدفن تحت المنبر
الصفحه ١٦٣ : ، وعبد الله بن الأرقم ، وثابت بن قيس ، وشرحبيل بن حسنة ، وزاد : أبان
بن سعيد ، والعلاء بن الحضرمي ، وقد
الصفحه ٢٧٣ :
قال علي بن
المديني : وانتهى علم أصحاب رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم من الأحكام إلى ثلاثة ممن أخذ
الصفحه ٥٠٢ : الله؟ فكان رسول الله
صلىاللهعليهوسلم هو العبد ، وكان أبو بكر أعلمنا ، فقال : يا أبا بكر لا
تبكي ، إن
الصفحه ٣٢٦ :
أنس بن مالك
خدم رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم عشر سنين (١).
قال أنس : دفنت
من صلبي مائة غير
الصفحه ٢٦٨ : (٢) :
وهو أخو السائب
(٣) ، أمه صفية بنت عبد المطلب عمة رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، أسلمت دون أخواتها
الصفحه ٤٤٩ : تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ)(١) الآية ، قال مجاهد : نزلت هذه الآية ورسول الله صلىاللهعليهوسلم في مسجد بني سلمة قد
الصفحه ٤٨١ :
على طريق النبي صلىاللهعليهوسلم» (١).
وعن سعيد بن
عبد الله بن فضيل قال : «مر بي محمد بن
الصفحه ٤٦٤ :
قلت : ويمكن
الجمع بينهما ، وأن يكون كلاهما أسس على التقوى ، فقد روي عن عبد الله بن بريدة في
قول
الصفحه ١٩٠ : النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، ثلاث ليال وأيامها ، حتى أدى عن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، الودائع
الصفحه ١١٠ : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من سمى المدينة يثرب فليستغفر الله هي طابة هي طابة
الصفحه ٥٤٣ :
قال الحافظ محب
الدين (١) : «روي عن ربيعة بن عثمان قال : لم يبق من الأبواب التي كان رسول الله