الصفحه ٣١١ : ثم سكبه فيها ، فما نزفت بعد»
(٥).
وعن إبراهيم بن
إسماعيل بن مجمع (٦) قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٥١ : جبلا يقال له ثور ، إنما ثور بمكة فيرى أن الحديث أصله : ما
بين عير إلى أحد (٥).
قالوا : أو يكون
رسول
الصفحه ٤٢٣ :
تلويح فيما
شوهد من العجائب في قتلى الجهاد : حكى عبد الله بن ماتك (١) قال حدثني المصري قال : صحبنا
الصفحه ٤٩٥ : قالت : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن قوائم المنبر لرواتب في الجنة». وكان عند
المنبر
الصفحه ٥٣٤ : ما نسخته : «وكان
مبتدأ ما أمر به المهدي محمد أمير المؤمنين أكرمه الله من الزيادة في مسجد رسول
الله
الصفحه ٦٠٨ :
خلفها» (١). فكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يبيته معه في البيت.
وكان ديك آدم عليهالسلام أبيض
الصفحه ٥٨٤ :
والإضافة من (ط).
(٥) عثمان بن أبي
العاص الثقفي ، استعمله رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على الطائف ، مات في
الصفحه ٣١٤ : ـ رضياللهعنه ـ فاشتراها بخمسة وثلاثين ألف درهم ، ثم أتى النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، فقال يا رسول الله : أتجعل
الصفحه ٥٤١ : بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية كانت لها دارا تقابل
الباب فنسب إليها كما نسب باب عثمان ، وباب مروان
الصفحه ٤١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيها مساجده التي بين المدينة وتبوك كما سيأتي (٥).
وكانت الثلاثة
الذين
الصفحه ٥١٩ : الصلاة عندها بالسهمان ، وهي التي أسرت بها إلى ابن اختها عبد الله بن الزبير رضياللهعنهما ، فكان أكثر
الصفحه ٥٢٠ : رضياللهعنه ، كان يجلس إليها لحراسة النبي صلىاللهعليهوسلم ، وهي مقابلة الخوخة التي كان رسول الله
الصفحه ٣١٩ :
وعلى جانبها الشمالي بناء مستطيل / مجصص يقال له : السّقيا كانت لسعد بن
أبي وقاص ـ تقدم ذكرها
الصفحه ١٤٤ : لأنهم هجروا بلادهم أي تركوها وصاروا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٢).
واعلم أن
الخزرجيين
الصفحه ١٩٢ : أول جذاذهم وقطافهم ، فتاريخهم : من أول يوم من السنة التي
هاجر فيها رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، من