الصفحه ٢٢٣ : لأوائها أحد إلا كان له أجر
مجاهد» (١).
وعن قطن بن وهب
بن عويمر بن الأجدع ، أن يحنس مولى الزبير بن العوام
الصفحه ٥٣٠ : (٤).
__________________
(١) يذكر الطبري وابن
الجوزي في حوادث سنة ٨٨ ه : «وفيها أمر الوليد بن عبد الملك بهدم مسجد رسول الله
الصفحه ٢٥٥ : ـ رضياللهعنهما ـ قال : قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «كل دافقة دفقت علينا من هذه الشعاب فهي حرام أن تعضد
الصفحه ٣٤٢ : (١).
وقيل : إن الله
تعالى كره ما فعلوه من أخذهم الأسارى فخيرهم بين أن يقتلوهم أو يأخذوا منهم الفدية
[على
الصفحه ٥٦٤ :
قال الحافظ محب
الدين (١) : «لم يزل مسجد قباء على ما بناه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إلى أن
الصفحه ٢٨٠ :
والآن
نشير إلى ما نحن بصدده :
قال أهل السير
: ولما بنى عروة بن الزبير قصره بالعقيق ونزله قيل له
الصفحه ٣٦٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره» (١). حكاه صاحب سلوة
الصفحه ٦١٩ : وخمسين وسبعمائة (١).
وتحتها من جهة
مكة وادي الطود (٢) ، ويقال له : وادي الطاد ، وهو أول بلاد بني ريشة
الصفحه ٤١٨ :
وقيل : غزواته ستة وعشرون (١).
وعن قتادة :
غزوات رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسراياه ثلاثا
الصفحه ٤٣٥ : به النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأخبر صلىاللهعليهوسلم أن لخلاد أجر شهيدين (٢).
ثم قسم رسول
الله
الصفحه ٣٢٧ : ـ رضياللهعنه ـ قال : قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «أحد جبل يحبنا ونحبه» (٢).
وقال سهل بن
سعد : إرتج
الصفحه ٢٢٨ : انماع كما
ينماع الملح في الماء».
وعن محمد بن
جابر بن عبد الله ، عن أبيه قال : قال رسول الله
الصفحه ٦٤٤ : قتل مروان أظهرهما
خصيا له ، فبعثا إلى أبي العباس (٤).
ومسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالطائف
الصفحه ٥٦٩ : الله صلىاللهعليهوسلم في مسجد الفضيخ» (٤).
وعن جابر بن
عبد الله : «أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٩٢ : (٥).
قال الشيخ جمال
الدين (٦) : «وهذه الدار غربي مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهي دار بني عدي بن