الصفحه ٢٧١ : العربية ـ وهو الذي لا يعرف راميه ، وقيل : بتسكين الراء إذا أتاه من حيث
لا يدري ، وتفتح إذا رماه فأصاب غيره
الصفحه ١١٩ : : زبور ،
وقيل : الزبور كل كتاب يصعب [الوقوف عليه من الكتب الالهية. وقيل : الزبور الكتاب
المقصور على
الصفحه ٥٣٢ : ، وهو أول من
نقل إلى مكة أساطين الرخام ، مدة خلافته عشرين سنة وتسعة أشهر ، توفي بدير مران (٢) ، وحمل إلى
الصفحه ٤٦٩ : بقوله : فقد صح لما بينا أن الخضر عبد من عباد الله نصب لموسى لأمر
أراده الله ، وقد مضى إلى سبيله فليعرف
الصفحه ٤٠٥ : مضى إلى
مأرب ، فبنى القصر العتيق رمدات ، ثم مات بعد خمسمائة عام ، فدفن في جبل شمام (١) وعنده في
الصفحه ١٩٧ : ـ يخرج من هذه البنية ـ يعني البيت الحرام ـ فكف تبع ،
ومضى إلى مكة ، ومعه هذا اليهودي ورجل آخر عالم من
الصفحه ٢٩٩ :
وفي سنة خمس ـ أو
ست ـ وتسعين وستمائة : دخل سيل عظيم مكة المشرفة وعلا على الحجر الأسود ، ثم دخل
الصفحه ٥٥٨ :
وكان ما رأى
على ما حكاه المطري وغيره (١) : «أن السلطان محمود ، رأى النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثلاث
الصفحه ٢٣٧ : يسارا ثم العمل بضد مقتضى ذلك أي مع
إمضاء الأمر مع أن مقتضى طيرانه على اليسار عدم المضي. وقد أبطل النبي
الصفحه ٥٩٤ : ، وهذا من المسمين بأسماء الهوام ، كحنش ، والحنش : كل شيء يصاد من الطير
والهوام ، وشبث : دابة تكون في
الصفحه ٣٤٣ : : اشتراه من
أعرابي من بني مرة وجحده / الأعرابي ، وقال : من يشهد لك؟ فشهد له خزيمة بن ثابت
فقال : «كيف تشهد
الصفحه ٤٧٩ : : اجعل هذا في سبيل الله ، فلما أتاه قال : فعلت فداها أبوها ، ثلاث مرات ،
ليست الدنيا من محمد ولا من آل
الصفحه ٤٦٥ : ،
ومسجد قباء ، ويصلي / في كل ليلة جمعة في مسجد الطور ، ويأكل في كل جمعة أكلتين ،
ويشرب مرة من ماء زمزم
الصفحه ٦٣٠ :
ومسجد بالمسيل
الذي بوادي مرّ الظهران (١) : حين تهبط من الصفراء ، وأنت على يسار الطريق وأنت ذاهب
الصفحه ١٢٤ :
العوسجة (١). أول شجرة أكل منها آدم عليهالسلام بعد هبوطه : النبق (٢).
أول ما خلق من
آدم : رأسه