الصفحه ٥١٢ : وبسره.
(٨) العثكال : وهو
العذق ما عليه البسر من عيدان الكباسة ، وهو في النخل بمنزلة العنقود من الكرم
الصفحه ٤٥٢ : (٢).
ولم يزل على
ذلك حتى خربه بختنصر ونقل ما فيه من الجواهر وغيرها إلى أرض بابل (٣).
وبقي خرابا إلى
أن
الصفحه ١٧٤ : على الروم فقتلهم ، وأخذ قيصر [أسيرا وقال له : إني
مستحييك كما أحييتني وآخذك بصلاح ما أفسدت فبنى
الصفحه ٩٣ : الكريم ، وسألته التيسير على ما أمّلته وحسن التيسير
فيما أمليته وسمّيته : «بهجة
النفوس والأسرار في تأريخ
الصفحه ٣٣٧ : كان على سمتها صاح ، وما كان أرفع
من ذلك أو أخفض لم يتكلم ،](١) فعلمت أن ذلك تسبيحا ، فدعوت الله تعالى
الصفحه ٢٧٤ :
وقال عباس
الدوري : إنتهى علم أصحاب رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم إلى ستة نفر من الصحابة : عمر
الصفحه ٦٠٧ : الله صلىاللهعليهوسلم : «ما خلق الله دابة أكرم عليه من النعجة».
وكانت له صلىاللهعليهوسلم سبع
الصفحه ١٦١ : ، عند مقدمه إلى المدينة ، توفي سنة ثلاث ، وقيل :
اثنتين وثلاثين (٢) ، جميع ما روى مائة حديث وأربعة وستون
الصفحه ٥٥٦ : ما لا بد منه ، اثنان وثلاثون ألف ألف دينار ومائتي
ألف دينار ، وكان له كرمان
الصفحه ١٦٩ : أمه ، وكتب منه إلى
الآفاق وهو جنين (٢).
وقال وهب في
كتابه «التيجان في ذكر آل النعمان» وهو المعافر بن
الصفحه ١٥٠ : ، وصدقوه ، ثم انصرفوا
راجعين إلى المدينة ، وكانوا ستة :
الأول : أسعد
بن زرارة أبو أمامة من بني مالك بن
الصفحه ١٤ : على هذه المصادر ، وقد وضح هذا من خلال مطابقة أسماء الكتب
والمؤلفين بما ورد في كتب الفهارس المتخصصة
الصفحه ١٦٢ : إثنتين أو ثلاث أو خمس وأربعين (٤) ، وخلف من الذهب مائة ألف دينار ، ومن الفضة ما كان
يكسر بالفؤوس ، جميع
الصفحه ١٦٠ : المصباح المضي ١ / ٢٧ فذكر كتاب البني
ورتبهم على حروف المعجم.
(٩) وذلك في صفر سنة
أربع من الهجرة. انظر
الصفحه ٦٨ :
* المصورة الثانية «لالي بتركيا» :
وقد تبين لي من
فحص المصورة ما يلي :
المصورة نقلت
بالتصوير