الصفحه ٥٠٠ : قول النبي صلىاللهعليهوسلم : إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا».
وعن أنس بن
مالك قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٥٣٥ : سنة ١٤٥ ه.
انظر : ابن الجوزي : المنتظم ٨ / ٦٣ ـ ٦٨.
(٣) قول المؤلف نقله
عنه : ابن الضياء في تاريخ
الصفحه ٥٦٠ : )(٣) ، وهو قول : بريدة ، وابن زيد ، وعروة ، ودليل الظرف
يقتضي الرجال المتطهرين ، فهو مسجد قبا
الصفحه ٥٨٥ : صلىاللهعليهوسلم (١).
قوله (وَتَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ)(٢) : أي يفرقون به جماعتهم لتخلف أقوام عن النبي
الصفحه ٦٤٠ : من مكة دون مرحلة ، ويجوز فيها تخفيف الياء
الثانية وتشديدها ، والتخفيف هو الصحيح ، وهو قول الشافعي
الصفحه ٦٤٢ : من التعريف ص ٨٢ فقد نقل عنه المؤلف.
(٣) قول ابن إسحاق ورد
عند : ابن هشام في السيرة ٢ / ٤٨٢
الصفحه ٣٢ : ، وانقطع عنا خبره (١).
ولهذا يمكن
القول بأن المؤلف : مات بعد سنة سبعين وسبعمائة (٧٧٠ ه).
وما ذكره أحد
الصفحه ٦٦ : قول تقي الدين الفاسي صاحب
«العقد الثمين» عند ترجمة
الصفحه ٩٦ : اليوم الذي ابتدأ الله تعالى فيه خلق
السموات والأرض وختم الأقوال بقوله «وأولى الأقوال عندي بالصواب قول من
الصفحه ٩٩ : (ط).
(٦) سورة الأنبياء
آية (٣٠).
(٧) سقط من الأصل
والاضافة من (ط).
(٨) هو قوله تعالى (فَتَكُنْ فِي
صَخْرَةٍ
الصفحه ١٠١ : ابن المسيب من قوله
، وأخرجه الطبري في تاريخه ١ / ٢٠١ ، ٢٠٩.
(٦) أخرجه الطبري في
تاريخه ١ / ٣١٧
الصفحه ١٠٥ : قوله
تعالى (وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا)(١)(السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)(٢) أي سعتها ، ولم يرد العرض الذي هو ضد
الصفحه ١١٦ : الجبابرة ، وكما ورد فيمن أرادها بسوء (٥) ، والقصم ضد الفصم ، لأن الانفصام صدع الشيء من غير كسر
ومنه قوله
الصفحه ١١٨ : لقوله : (وَنُنَزِّلُ
مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ)
الاسراء آية ٨٢ ـ وقول
الصفحه ١٢٣ : :
__________________
(١) الفسطاط : فيه
لغات ، وله تفسير واشتقاق ، وهو مجتمع أهل المصر. انظر : ابن منظور : اللسان مادة «فسط»
، وقول