الصفحه ٢٥٦ : حمى المدينة» (٢).
وعن عبد الله
بن سليمان بن الحكم الديناري ، عن أبيه : أن رسول الله
الصفحه ٢٦١ : المأمون.
الفصل الثاني عشر
في حكم الصيد بالمدينة الشريفة
اتفق مالك
والشافعي وأحمد على تحريم صيد
الصفحه ٢٧١ : راميه مروان بن الحكم (٦).
كانت غلّته من
العراق كل يوم ألف دينار وأكثر ، وبناحية الشراة أكثر من هذا
الصفحه ٣٢٢ : ء ، وهي مقابلة المصلى».
(٧) عين الأزرق : عين
أجراها مروان بن الحكم ، لما كان واليا على المدينة ، وكان
الصفحه ٣٥٨ : / ١١ ،
ابن تغري : النجوم ٢ / ٣٢٧.
(٢) في الاستيعاب
لابن عبد البر ٣ / ٨٧٩ «قتله أبو الحكم بن الأخنس بن
الصفحه ٣٦٣ : ابن عبد
البر (٥).
وقد وضع سيدنا
الشيخ الإمام العالم أبو الطيب ـ رحمهالله ـ حكم
الصفحه ٣٨٧ : فقال : أيها الناس ترجو اليوم الذي أقوم فيه للشهادة ، فقد
جاز أن أظهر حكمي بحشر الأمم وجمع الملوك لأصب
الصفحه ٣٨٩ : في حمير
قومي وقد كان
مانوسا
وكنت في حكمي
وتدبيره
ارغم في
الصفحه ٤٣٣ : حتى نزلوا على حكم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، فتواثبت الأوس وقالوا : يا رسول الله إنهم موالينا
دون
الصفحه ٤٣٤ :
سموات.
وكانوا الذين
نزلوا على حكمه صلىاللهعليهوسلم أربعمائة ، واستنزلوا بني قريظة من حصونهم
الصفحه ٤٣٥ : ضخما (٨).
طوالا بضم
الطاء.
__________________
(١) قيل أن التي طرحت
عليه الرحى بنانة امرأة الحكم
الصفحه ٤٩١ : وعثمان وعلي رضياللهعنهم ، فلما حج معاوية رضياللهعنه في خلافته كساه قبطية ، ثم كتب إلى مروان بن الحكم
الصفحه ٤٩٤ : شذرات
الذهب ٥ / ٣٥٠.
(٤) تولى السعيد بركة
بعد أبيه في سنة ٦٧٦ ه ، وحكم ما يقرب من سنتين ، ثم خلع
الصفحه ٥١٥ : ، فرّق لهم ، فقالوا له
: أننزل على حكم محمد! فقال لهم : نعم وأشار بيده إلى حلقه : أنه الذبح ، فقال
الصفحه ٥٢٢ : عند دار مروان بن الحكم ، وبابين في مؤخر
المسجد (٤).
وروي عن أبي
هريرة رضياللهعنه أنه قال : قال