الصفحه ١٥٣ :
النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، إلى المدينة هي من بعض معرفة دلائل صفات نعوته في
الكتب الإلهية ، وقد نطقت
الصفحه ٥٩ : » وبعد وفاة جده أيضا ، وهذا
يؤكد نسبة الكتاب إلى «عفيف الدين المرجاني» وليس إلى جده كما ذكر كلا من
الصفحه ٣٥٤ : الفتح ، توفي سنة اثنتين وثلاثين (٥) ، جملة ما روى خمسة وثلاثين حديثا ، أخرج له منها في
الصحيحين خمسة
الصفحه ٤٢٧ : (٣).
روى البخاري في
صحيحه ، من حديث البراء بن عازب قال : «كان النبي صلىاللهعليهوسلم ينقل التراب يوم
الصفحه ٣٧٨ : الأصل
والاضافة من (ط) وسيرة ابن هشام ١ / ٣٦.
(٦) عبد الله بن
الثامر ، كان يمنيا داعية إلى النصرانية
الصفحه ٤٤٧ : المساجد باب
تحويل القبلة من القدس إلى الكعبة عن البراء برقم (١١ ، ١٢) ١ / ٣٧٤ ، والترمذي في
سننه ٢ / ١٦٩
الصفحه ٣٤٥ : (ط).
(٤) في الأصل «الضرمز»
، وما أثبتناه من خلاصة سير لمحب الطبري ص ١٥٨.
(٥) كذا ورد عند ابن
سعد في الطبقات
الصفحه ٤ : ١ / ٢١٤ ، ابن حجر : تهذيب التهذيب ٩ / ٣٨ ـ ٤٦.
وقام الدكتور : سهيل زكار بجمع قطعة من
سيرة ابن إسحاق
الصفحه ٤٠٩ :
من هذا المسجد موضع منقور في الحجر على قدر رأس الإنسان ، يقال أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، جلس على
الصفحه ٣٦٥ : ثابت بن وقش (٨).
__________________
(١) إذا رجعنا إلى
جريدة أسماء النقباء من الأوس والخزرج في طبقات
الصفحه ١٥٥ : » (٣).
وروى البخاري
في صحيحه (٤) من حديث الهجرة : أن النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، قال للمسلمين : «إني رأيت دار
الصفحه ١٨٨ : :
أبو ذر الغفاري ، واسمه : جندب بن جنادة الغفاري ، منسوب إلى غفار قبيلة من كنانة.
روى [مائتي حديث وإحدى
الصفحه ٦٢٧ : ـ كانت طريق النبي صلىاللهعليهوسلم ، إلى مكة المشرفة على يساره مستقبل القبلة ، وهي
الطريق المعهودة من
الصفحه ١٩٧ : ، وذهب إلى اليهود وقتل منهم ثلثمائة وخمسين رجلا حبرا ، وأراد خرابها ،
فقام إليه حبر من اليهود ، فقال له
الصفحه ٢٢٢ :
الفصل الخامس
ما جاء في فضل الصبر على لأواء المدينة وشدتها
روى مسلم في
صحيحه ، من حديث سعد بن