الصفحه ٦٥٤ : ».
قال رحمهالله تعالى (٢) : «رأيتها سنة ست وتسعين وستمائة ، وحملت من ثمرها إلى
المدينة ، ثم دخلت الطائف
الصفحه ١٨٣ : «المثير» (٢) : «دعا النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، للمدينة ، ونقل حماها إلى الجحفة ، فكان المولود يولد
الصفحه ٣٤٦ : ء وياء ممدودة ، موضع قرب المدينة أجرى منه النبي صلىاللهعليهوسلم
الخيل في السباق.
انظر : الفيروز
الصفحه ٥٢٢ : ، وبابان عن
يسارها ، ولم يغير باب عاتكة ، ولا الباب الذي كان يدخل منه النبي صلىاللهعليهوسلم ، وفتح بابا
الصفحه ٦٤٦ : حديثا (٢) ، أخرج له منها في الصحيحين : مائتان وأربعة [وثلاثون
حديثا](٣) / المتفق عليه منها : خمسة وسبعون
الصفحه ١٧٩ : الخطاب في عشرين راكبا من أصحاب رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، ثم قدم النبي صلىاللهعليهوسلم ، فما
الصفحه ٦١٤ : جابر بن عبد الله ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم نحوه ، وزاد : «ويهل أهل العراق من ذات عرق» وهو في
صحيح
الصفحه ٦٤٥ : قبره لبن ساج على بنيان طوله من الأرض ثلاثة
أشبار ، وعرضه بطول القبر عشرة أشبار ، وقليل وعرض القبر ستة
الصفحه ٤٤٤ : الحارث بن الخزرج وفي كل دور الأنصار خير» (٣).
وعن أنس أن
النبي صلىاللهعليهوسلم ، لما أخذ المربد من
الصفحه ٤٥١ :
وعنه أيضا ، عن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : مسجدي ،
والمسجد
الصفحه ٦٢٢ :
النبي صلىاللهعليهوسلم رقد بالأبطح (١) ، والمراد واحد ، وهما اسمين لواديين بين مكة ومنى.
وكانت
الصفحه ٣١٤ :
قال (١) : «وسمعت بعض من أدركت من أكابر خدام الحرم الشريف
وغيرهم من أهل المدينة يقولون : أنها
الصفحه ٥٩٨ :
ومسجد بني عبد الأشهل (١) :
رهط سعد بن
معاذ ، وأسيد بن / حضير ذكر : أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٧٧ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، ليست من المسجد ولكن أبوابها شارعة فيه».
وقالت عائشة رضياللهعنها
الصفحه ٥٠٦ : ، قال : لو كنتما من أهل المدينة / لأوجعتكما ، ترفعان أصواتكما في مسجد
النبي صلىاللهعليهوسلم».
وعن