الصفحه ١٩٦ :
فتقول : يا محمد أما من وفد إليّ من أمتك فأنا القائمة بشأنه ، وأما من لم
يفد إليّ من أمتك فأنت
الصفحه ١٤١ : باتباعه (٢).
الأوس والخزرج
: حيان ينتسبان إلى قحطان ، لأن من قحطان افترقت سبع وعشرون قبيلة ، منهم الأوس
الصفحه ١٦٥ : نزلاها
بالهدى فاهتدت به
فقد فاز من
أمسى رفيق محمد
فيا آل قصي
ما زوى الله عنكم
الصفحه ٥٠٣ : (٢) : «فبقيت سنة في الخلفاء إلى اليوم ، يؤتى في كل عام بسفط من عود يجمر به
المسجد ليلة الجمعة ويوم الجمعة عند
الصفحه ١٥٧ : الأصل
والاضافة من (ط).
(٢) أخرجه البخاري
كتاب مناقب الأنصار باب هجرة النبي وأصحابه إلى المدينة عن
الصفحه ٣٢٤ :
ثم تخرج إلى خارج المدينة الشريفة ، فتصل إلى منهل آخر بوجهين عند قبر
النفس الزكية (١) ، ثم تخرج من
الصفحه ١٨٢ :
كما أخرجونا من أرضنا إلى أرض الوباء (١). ثم قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «اللهم حبب إلينا
الصفحه ٦٤٤ :
أول خلفاء بني العباس (١) ـ وابنته ريطة التي ينسب إليها باب ريطة (٢) ـ كانت عنده بردة النبي
الصفحه ٦٤٢ : الطائف ، وكان قد نزل قريبا من حصن الطائف ، وقتل من
أصحابه بالنبل ، فانتقل إلى موضع مسجده الذي بالطائف
الصفحه ٣٥٩ : الراية ملك على صورته ، فكان النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : تقدم يا مصعب ، فقال الملك : لست بمصعب ، فعلم
الصفحه ١٨٤ :
لو أن البحر
عائذه بسوء
لما أبقى
الإله له بلالا
وقد آسى
النبي بكل خير
الصفحه ١٨٦ : يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ)(٤) ترك الحرس عند ذلك ، صلىاللهعليهوسلم (٥).
وبلال رضياللهعنه ممن خدم النبي
الصفحه ١٥١ : الله ، صلىاللهعليهوسلم ، ودعوهم إلى الإسلام ، ففشى ذلك حتى لم يبق دار من دور
الأنصار إلا
الصفحه ٣٦٣ :
يروى أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من رجل ينظر لي ما فعله سعد بن الربيع في
الأحياء هو أم في
الصفحه ١٩٨ : نقيامين (٤).
ويروى أن
سليمان ـ عليهالسلام ـ لما حملته الريح من اصطخر على ممره بوادي النمل ، سار
إلى