الصفحه ٥٨٩ : الله صلىاللهعليهوسلم ، في العقبة أعطاه ما نزل عليه من القرآن بمكة إلى ليلة
العقبة ، وذكر : أن النبي
الصفحه ٥١٥ : صلىاللهعليهوسلم في غزوة تبوك ، فربط نفسه إلى هذه السارية (٢).
وقيل إنه : لما
حاصر النبي صلىاللهعليهوسلم بني
الصفحه ٣٥٦ :
وأميمة ، وبرة ، وعاتكة ، وأم حكيم من عمات النبي صلىاللهعليهوسلم (١). المتقدم ذكرهن (٢).
وأما
الصفحه ٣٣٩ : ذلك تحول إلى الكعبة (٣).
قالوا : وفيه
رأي النبي صلىاللهعليهوسلم جبريل في الخلقة الأولى ـ أعني [في
الصفحه ٤١٧ :
بالناس عتّاب بن أسيد (١).
الثانية
والعشرون غزاة تبوك : لستة أشهر خلت من السنة التاسعة وخمسة أيام
الصفحه ٥١٤ : عبيد الأشجعي ـ وجميع من
في الصحابة اسمه سالم أربعة ، وأشجع منسوب إلى أشجع بن ريث ـ وأبو سعيد الخدري
الصفحه ٤٣٥ :
وقتل منهم
امرأة (١) كانت طرحت رحى على خلاد بن سويد من الحصن ، فقتلته يوم قتال بني قريظة ،
فقتلها
الصفحه ١٣٢ : : النعمان بن بشير (٩). أول من تسمى أحمد بعد النبي صلىاللهعليهوسلم : أبو الخليل أحمد (١٠). أول من أنشأ
الصفحه ٣٤٣ : (٤).
وكان لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم من
الأفراس عشرة (٥) :
الأول السكب :
المذكور.
الثاني
المرتجز
الصفحه ٤٣٦ :
عن سعد بن أبي
وقاص ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لقد نزلت من الملائكة في جنازة سعد بن
الصفحه ٤٣٩ :
الباب السادس
في ذكر مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وفضله وما زيد فيه أو نقص منه إلى هذا
الصفحه ٢٣١ :
الفصل الثامن
ما جاء في منع الطاعون والدجال من دخول المدينة الشريفة
عن أبي هريرة
الصفحه ٢٢ : .
* «فردوس
الأخبار بمأثور الخطاب» شيرويه بن شهر ، أبو شجاع الهمداني ، مؤرخ من علماء الحديث
، مات في سنة ٥٠٩
الصفحه ٢٠٤ :
وقد أشار سيدي
وجدي أبو محمد عبد الله المرجاني ، فيما نقل عنه من «الفتوحات الربانية» (١) في بعض
الصفحه ٦٢١ : خرج من مكة إلى اليمن ، قال : وهذا ضبط
المحققين ، منهم أبو العباس أحمد بن عمر العذري ، فإنه كان يرويه