الصفحه ٤٩١ : ـ وهو
عامله على المدينة ـ : أن أرفع المنبر عن الأرض ، فدعى النجارين ورفعوه عن الأرض
وزادوا من أسفله ست
الصفحه ٢٥٧ : ، وقتلوا من قتلوا ،
وسميت غزوة ذي قرد (٢) بالموضع الذي كان فيه القتال».
بنو فزارة :
منسوبون إلى فزارة بن
الصفحه ٣٥٣ : المطلب :] (٥) يكنى أبا عمارة ، وأبا يعلى (٦).
وحمزة من أسماء
النبات ، فإن بقلة تسمى حمزة كثمامة ، وسمرة
الصفحه ١٨٩ : .
(٤) همذان : بالتحريك
من أعظم مدن الجبال. انظر : ياقوت : معجم البلدان ٥ / ٤١٠.
(٥) الري : يفتح أوله
وتشديد
الصفحه ٣٤٨ : الإسلام ، وعاشت
بعد النبي صلىاللهعليهوسلم حتى كبرت وزالت أضراسها ، وبقيت إلى زمن معاوية فماتت
بينبع
الصفحه ١٥٠ : (٢) الأولى من الأوس والخزرج (٣) ، قدموا في المنافرة التي كانت بينهم ، فجلسوا مع النبي
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من طلب الشهادة صادقا أعطيها ولو لم تصبه». رواه
مسلم في صحيحه
الصفحه ٣٧٤ :
جابر برقم (٣٠١٠) ٥ / ٢١٥ تفسير آية (١٦٩) من آل عمران وقال الترمذي : «حسن غريب
من هذا الوجه» ، والحاكم
الصفحه ٤١٦ : (٢) ، وفيها اعتمر عمرة الحديبية.
الثامنة
عشر غزاة خيبر : لثلاثة أشهر خلت من السنة السابعة وأحد عشر يوما
الصفحه ٣٤٤ : من الليل ، فحمله
وعلا به إلى أن
__________________
(١) كذا ورد عند ابن
سعد في الطبقات ١ / ٤٩٠
الصفحه ١٥٢ : فيها من أمر الهجرة. انظر : ابن هشام : السيرة ١ / ٤٣٨ ، ابن سعد
: الطبقات ١ / ٢٢١ ، الطبري : تاريخ الرسل
الصفحه ٤٢٥ : ثلاثة فصول :
الفصل الأول
في ذكر إجلاء بني النضير من المدينة
اعلم أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٠ : ببركة الماجن (٢).
رجعنا إلى المقصود :
قال أهل السير
: وأقام علي ، رضياللهعنه بمكة بعد ما هاجر
الصفحه ٣٥٧ : وصواحبها من النساء بشهداء أحد ، وما فعله أبو سفيان في حمزة خاصة في :
سيرة ابن هشام ٢ / ٩١ ، ٩٣ ، تاريخ
الصفحه ٤١٥ : تفتح وأنكره ابن دريد ، وهي من بلاد
الشام قريب من تبوك (٣).
الثالثة عشر
غزاة بني المصطلق : من خزاعة