الصفحه ٥٦٣ : أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، صلى إلى الأسطوان الثالث في مسجد قباء التي في الرحبة
(٥).
نافع هو
الصفحه ٣٢٦ : الليثي ، وخليفة السعدي ،
وجعفر بن سليمان الهاشمي (٣).
توفي بالبصرة ،
وهو آخر من مات بها من الصحابة سنة
الصفحه ١٩٣ : ٤ / ٢٦٤ ، ابن الجوزي : المنتظم ٥ / ٣١١.
(٥) نيسابور : بفتح
النون وسكون الياء وفتح السين ، من أعظم مدن
الصفحه ٤٧٩ : بن
قيس : «وكان النبي صلىاللهعليهوسلم ، إذا قدم من سفر أتى فاطمة ، فدخل عليها وأطال عندها
المكث
الصفحه ٦٠٦ : ، ابن حجر : الاصابة ٣ / ٤٧٧.
(٤) أخرجه البخاري في
صحيحه كتاب الجهاد باب ناقة النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٠٧ : أنه قال : اللهم إنك اخترت من الأنعام الضانية ، ومن
الطير الحمامة ، ومن النبات الحبلة ـ يعني الكرم
الصفحه ٥٠٩ : ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من صلى على جنازة في المسجد فلا شيء عليه» (٢).
الفصل الخامس
الصفحه ٣١ : الصديق ـ رضياللهعنه ـ قال المؤلف : «سمعت من الأستاذ الكبير ابن سيد الناس
...».
ومعنى ذلك أن
المؤلف
الصفحه ١٣٧ : والأشعريون وأنمار ، وحمير ، وأما الشاميون : فلخم
وجذام وعاملة ، وغسان (٦).
ثم أن أهل مأرب
كان من كثرة أمنهم
الصفحه ٤٦٦ : البداية ١ / ٢٧٩ : «والصحيح أنه كان في
زمن أفريدون واستمر حيا إلى أن أدركه موسى عليهالسلام».
(٥) كذا ورد
الصفحه ٣٧٢ : البر ١ / ١٢٦.
(٥) ترجمته في : سيرة
ابن هشام ٢ / ١٢٦ ، الاستيعاب لابن عبد البر ٣ / ١١٦٥.
(٦) سقط من
الصفحه ١٣٠ :
إسحاق (١). أول من صلى جماعة بمكة يوم الفتح : هلب والد قبيصة (٢). أول من مات / من النقباء من الأوس
الصفحه ٥٢٨ :
سواريها التي تلي السقف أعظم من غيرها من السواري ، وبعث الوليد بن عبد الملك إلى
ملك الروم : إنا نريد أن
الصفحه ٢٥٩ : فيه من
العشب والنبات رفق كثير ، وشماليه جبل مخيض ـ المذكور ـ إلى جهة طريق الشام ـ كما
تقدم (٣) ـ ويليه
الصفحه ٤٧٢ : الله عليهم
ملك يأجوج ومأجوج ، فيجتمعون خلف هذا الباب فيدعون الله باسمه الأعظم فيسقط جميع
ما صنعت من