الصفحه ٢٢٥ :
الفصل السادس
ما جاء في ذم من رغب عنها
خرّج مسلم في
صحيحه (١) ، من حديث أبي هريرة
الصفحه ٥٢٩ : قبل ، وزاد من الأسطوانة التي دون المربعة
إلى المشرق أربع أساطين ، وأدخلت بيت النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٢ : (٣).
وروينا في
الصحيحين (٤) من حديث سعد أيضا ـ رضياللهعنه ـ عن النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، أنه قال : «من
الصفحه ١٦٠ : الذي يرويه التابعي عن النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، من غير واسطة.
قالت عائشة ، رضياللهعنها : ويرعى
الصفحه ٤٤٠ : .
(٢) أخرجه البخاري في
صحيحه كتاب مناقب الأنصار باب هجرة النبي صلىاللهعليهوسلم
وأصحابه إلى المدينة عن ابن
الصفحه ٣٤٩ : لَعَلى
خُلُقٍ عَظِيمٍ)
سورة القلم آية ٤ ما يقطع بأن من أخص معالم عظمة خلق النبي صلىاللهعليهوسلم
تعظيمه
الصفحه ٥٢٠ :
جبريل عليهالسلام ، كانت هي الثالثة».
ومنها : آسطوان علي رضياللهعنه :
روى أهل السير
: أن
الصفحه ٦١٧ : غزوة الحديبية عن أنس برقم (٤١٤٨) ٥ /
٧٤ ، ومسلم في صحيحه كتاب الحج باب بيان عدد عمر النبي
الصفحه ٣٥١ : للنبي صلىاللهعليهوسلم
، فكانت تحمل بين يديه في الأعياد ، وكان بدء ذلك في السنة الثانية من الهجرة حيث
الصفحه ٣٤٢ :
وميكائيل ـ عليهماالسلام ـ يقاتلان كأشد القتال (٥).
عن جعفر بن
محمد : أن النبي صلىاللهعليهوسلم دعا يوم
الصفحه ٢٢٨ : (٢) ، من حديث سعد بن أبي وقاص ، عن النبي ، / صلىاللهعليهوسلم ، أنه قال : «لا يكيد أهل المدينة أحد إلا
الصفحه ٣٢٥ : : هل خلق في الطور
وقت الإندكاك إدراك حيواني أو بقي على إدراكه المتطبع عليه ، قيل : والصحيح ما من
شي
الصفحه ١٥٦ :
يثرب». فلما ذكر النبي صلىاللهعليهوسلم هذا المقام لأصحابه هاجر من هاجر منهم قبل المدينة ،
ورجع
الصفحه ٢٠٣ : بعضه
إلى بعض.
وعن أنس ـ رضياللهعنه ـ أن النبي ، صلىاللهعليهوسلم «كان إذا قدم من سفر [نظر](٣) إلى
الصفحه ٤٢٠ :
وقال خالد بن
معدان : من اغتاب غازيا كتب في أهل النار.
وعن أبي هريرة
ـ رضياللهعنه ـ عن النبي