الصفحه ١٦١ : سنة سبع وثلاثين (١).
السابع : أبي
بن كعب ، وهو أول من كتب الوحي لرسول الله ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦٥ : الأول من الباب الرابع.
(٣) في الأصل و(ط) :
حمنة بنت أبي سيد» وما أثبتناه من طبقات ابن سعد ٣ / ١٣٧
الصفحه ٣٩٦ : الملك في سنة ٨٧ ه ، وهو من عجائب الدنيا.
انظر : ياقوت : معجم البلدان ٢ / ٤٦٥.
(٢) راجع معجم
البلدان
الصفحه ٢٨٠ : النجار.
(٦) وذلك في الفصل
الأول من الباب الثالث.
(٧) سقط من الأصل
والاضافة من (ط).
الصفحه ٣٦٤ : :
الثاني عشر : عبد الله بن عمرو بن حرام :
وهو أول من قتل
يوم أحد (١) ، وهو الذي قال فيه النبي
الصفحه ٥٦٢ : ء يوم الإثنين / ويوم الخميس ، فجاء يوما ،
فلم يجد فيه أحدا من أهله ، فقال : والذي نفسي بيده ، لقد رأيت
الصفحه ٦٠٩ : ظفر
المعروف بمسجد البغلة تقدم ذكره في الفصل الأول من الباب السابع.
(٦) كذا ورد عند
المطري في التعريف
الصفحه ٤٠٧ : حمير ص ٦٩ وقال : «وإنما لقب بذي
المنار : لأنه أول من نصب المنار والأعلام والأميال على الطريق ليهتدي بها
الصفحه ٣٤٥ : ء سابقا فسبح عليه ، فسمي سبحة (٦).
العاشر البحر :
اشتراه من تجار قدموا من اليمن فسبق عليه ثلاث
الصفحه ٥٦٠ : وغيرها
وفيه خمسة فصول :
الفصل الأول
في ذكر المساجد المعروفة بالمدينة الشريفة
منها : مسجد قبا
الصفحه ١٩٦ :
فتقول : يا محمد أما من وفد إليّ من أمتك فأنا القائمة بشأنه ، وأما من لم
يفد إليّ من أمتك فأنت
الصفحه ٢١١ : ٣ / ١٤٢.
(٣) المستوعز بن
ربيعة بن كعب السعدي ، كان من فرسان الجاهلية ، أدرك زمن معاوية ، عاش زهاء ٢٣٠
الصفحه ٣٤٧ :
الخيل» (١).
وسأل معاوية :
صعصعة بن صوحان (٢) أي الخيل أفضل؟ فقال : الطويل الثلاث : الأذن والعنق
الصفحه ٤٩٢ : الثلج من بغداد إلى مكة ، وكسي
البيت الحرام ثلاث كساوي ، بيضاء وحمراء وسوداء».
توفي بماسبذان (١) بموضع
الصفحه ٢٢٨ : (٢) ، من حديث سعد بن أبي وقاص ، عن النبي ، / صلىاللهعليهوسلم ، أنه قال : «لا يكيد أهل المدينة أحد إلا