الصفحه ٦٤٣ :
هلك بواسط ،
ودفن بها سنة خمس وتسعين (١) ، من العلماء منهم من كفّره وهو مجاهد وميمون بن مهران
وأبو
الصفحه ٤٥ :
الأصل وأعتقوا لما امتازوا به من فروسية وقدرة فهم أكفاء ، وليس لأحدهم سوى ذلك من
سابقة أو فضل أو جاه سابق
الصفحه ١١١ : أرض ومدينة النبي صلىاللهعليهوسلم في ناحية منها (٣).
قال الشيخ جمال
الدين (٤) : «وهي اليوم معروفة
الصفحه ٢١٤ :
وعفصة (١). فالبندقة : تدفع لدغ العقارب ، والعفصة : تمنع طلوع
الدمامل.
وجاء أن من نظر
إلى السّها
الصفحه ٢٤١ :
«يأتي المسيح من قبل المشرق ، وهمته المدينة حتى ينزل دبر أحد ، ثم تصرف
الملائكة وجهه قبل الشام
الصفحه ٢٥٨ : : فجبال مخيض من طريق الشام (٢).
وأما الحفياء :
فهو شمالي الغابة من شامي المدينة. والحفيا : بفتح الحا
الصفحه ٣٥٤ :
غيلان ، وطلحة وهي العظيمة من العضاه ، وسيابة ، وهي واحدة البلح ، وعرادة
، ومرارة ، وشقرة وهي شقائق
الصفحه ٣٨٨ : بالذهب لا يبلى ما بقي الذهب ، وقد وجد شخص مكفن في ورقة من
ذهب فقلعت فإذا فيها سبعون درهما (٢).
وسألت
الصفحه ٤١١ :
الخزرج ، وستون من الأوس (١).
سمى طالوت
لطوله ، واسمه بالسريانية «شاول» وبالعبرانية «ساول
الصفحه ٤٧٣ :
وهذا هو السد
الذي بناه ذو القرنين (١). قال عكرمة : ما كان من صنعة بني آدم فهو السدّ بالفتح
، وما
الصفحه ٥٤٨ :
بإنشائها السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون ، وكان بابها عليها ـ وهو من ساج ـ فلم
يبل إلى هذا التاريخ
الصفحه ٥٦٩ :
ومنها : مسجد
الفضيخ :
روى هشام بن
عروة (١) ، والحارث بن فضيل (٢) أنهما [قالا :](٣) «صلى رسول
الصفحه ٦٠٦ :
عليهم كرز بن جابر الفهري ، فأدركوهم / فربطوهم ، وفقدوا واحدة من لقاح
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧ : الخليفة السلطان بيبرس «البلاد الأسلامية وما يضاف إليها ، وما سيفتحه الله
على يديه من بلاد الكفار» ، فكتب
الصفحه ٦٦ : فهرس الفصل الرابع
ـ من الباب السادس ـ (ق ١٢١) فقال :
«قف على أن في
الكتاب نقص في هذا المكان» ثم يذكر