الصفحه ٣٣٧ :
الظهر سمعت لبعض الأحجار فيه أصواتا عجيبة ، فرفعت حجرين منها في كل كف حجر
، فكنت أجد رعدة للحجر في
الصفحه ٣٧٣ : سيفي فانقطع صدره ، فإذا
هو ما أصيب من المؤمنين يوم أحد ، ثم هززته أخرى فعاد أحسن ما كان فإذا هو ما جا
الصفحه ٦٢٨ : عليهالسلام هابطا من الثنية وله جؤار إلى الله بالتلبية ، ثم أتى
على ثنية هرشي ، فقال : كأني انظر إلى يونس بن
الصفحه ٤٤ : وأولاده وأحفاده ، ولم يتخللها سوى خمس سنوات خرج أمر مصر من
أيديهم (٢).
ويلاحظ أن أسرة
المنصور قلاوون قد
الصفحه ١١٣ :
يقولون المدينة من الدين ، والدين الطاعة فسميت مدينة لأن فيها طاعة واليها
(١). وقال آخرون : سميت
الصفحه ٥١٢ : : ألا تفرق هذه الأضياف في دور
الأنصار ، ونجعل لك من كل حائط قنو ليكون لمن يأتيك من هؤلاء الأقوام؟ فقال
الصفحه ٦٢١ :
ودخل مكة صلىاللهعليهوسلم ، صبيحة يوم الأحد من كدي ـ بضم الكاف والقصر ـ من أعلى
مكة (١) ، وثنية
الصفحه ١٤٥ :
وقيل : العشائر
قبل الفصائل ، وقيل : الشعوب الجماهير والجراثيم التي تفرقت منها العرب ، ثم تفرقت
الصفحه ٣٧٨ :
بالقارورة من البان فتصبها على قبره حتى صار تراب قبره مسكا أذفر ، وكان
دفنها إياه في الهجرتين
الصفحه ٥٢٥ :
وروى أن المسجد
لينكمش من النخامة تبزق فيه (١).
وعن أبي الوليد
(٢) قال : «سألت ابن عمر
الصفحه ٥٣٣ : ، وولاه بناءه هو و[عبد
الله بن](٥) عاصم بن عمر بن عبد العزيز ، وعبد الملك بن شبيب
الغساني [من أهل الشام
الصفحه ١١٦ :
[وأما تسميتها
بالمحبوبة (١) : فلأنه قل من سكنها أو ورد إليها وأراد النقلة منها
إلا شق عليه ذلك
الصفحه ٣٨٣ :
العرب : هود ، وصالح ، وإسماعيل ، وشعيب ، ومحمد صلوات الله عليهم وسلامه.
فأولوا العزم
من الرسل
الصفحه ٤٧٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم ، إذا قام من الليل إلى المخرج اطلع منه يعلم
الصفحه ٥٨٨ : منتهى الحرة ، من وادي العقيق (٢).
قال ابن فارس :
«[والحاجر](٣) من الحجر ، وهو محبس الماء والجمع حجران