الصفحه ١٢ :
وقد قسمت العمل
إلى ثلاثة أقسام :
القسم الأول :
دراسة عن
الكتاب ، والمؤلف ، ومنهج التحقيق
الصفحه ٢٦٩ :
عنه ـ سنة عشرين (١).
وعمات النبي ، صلىاللهعليهوسلم ست بنات عبد المطلب (٢) : الأولى صفية : وهي
الصفحه ٣٧١ : ـ (٢).
الحادي والستون : سليم :
ويقال : سليمان
، والأول أصح. وقيل : سالم بن عامر ، وقيل : ابن عمرو ابن حديدة
الصفحه ٥٢٨ :
عبد العزيز : أجعل لكم في المسجد بابا [تدخلون منه ،](١) وأعطيكم دار الرقيق [مكان هذا الطريق
الصفحه ٢١٣ :
الله تعالى عنه سبعين نوعا من البلاء (١).
قوله : «سم ولا
سحر» السم : كل ما هو مخالف لبدن الإنسان
الصفحه ١٤٧ :
من كنانة. والأفخاذ مثل : لؤي بن غالب (١) ، وتميم الأدرم بن غالب (٢) ، ومحارب والحارث ابنا فهر
الصفحه ٢٠٨ :
ولو في الدهر مرة ، فإن في القلب حبة من الجنون والجذام والبرص لا يقطعها
إلا النرجس» (١).
ونهى عن
الصفحه ١٤٦ :
__________________
(١) أنمار : من معد
بن عدنان ، وهم بنو أنمار بن نزار. انظر : القلقشندي : نهاية الأرب ص ٨٨.
(٢) حمير : من
الصفحه ٨٩ :
فناهيك ما
حازته من كل غاية
من الفضل
تقديما وما هو موتيها
بها
الصفحه ٢٣٢ :
وقيل : هو داء [يصيب](١) الإنسان من غلبة الدم وشدة الحرارة ، وهو قريب من
الجذام ، وإذا غلب على
الصفحه ٥٥٨ : مرات في ليلة واحدة ، وهو يقول له في كل واحدة
منها : يا محمود ، انقذني من هذين الشخصين الأشقرين تجاهه
الصفحه ٩٢ :
وصرت بوجدي
من هواها متيما
كأني أنا
المضني بحب سعاد
فلو حبها
الصفحه ٢٨١ : بذلك لأنهما عقا من حرة المدينة أي قطعا (٣).
قال الشيخ جمال
الدين (٤) : «ورمل مسجد رسول الله
الصفحه ٣١٤ :
قال (١) : «وسمعت بعض من أدركت من أكابر خدام الحرم الشريف
وغيرهم من أهل المدينة يقولون : أنها
الصفحه ٣٣٢ : ثبير (٢).
وفي «فهم
المناسك» للنقاش (٣) قال : وفي كل جمعة من صعد إلى أبي قبيس رأى الحرم مثل
الطير يزهو