الصفحه ٣٢٨ : » الحديث (٢).
وعن سهل بن سعد
قال : قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «أحد ركن من أركان الجنة
الصفحه ٤٤٠ : مسجدا وأسسه / وصلى فيه إلى بيت المقدس ، وخرج من عندهم يوم
الجمعة عند ارتفاع النهار ، فركب ناقته القصوا
الصفحه ٤٩٧ :
إشارة :
روى من حديث
ابن عمر رضياللهعنهما ، أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «حوضي ما بين صنعا
الصفحه ١٣ :
القسم الأول
دراسة عن الكتاب ، والمؤلف ، ومنهج التحقيق
وبمشيئة الله
تعالى سوف أتناول في هذا
الصفحه ١٥٣ :
النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، إلى المدينة هي من بعض معرفة دلائل صفات نعوته في
الكتب الإلهية ، وقد نطقت
الصفحه ٢٢٣ :
إلى المدينة كما بدأ منها حتى لا يكون إيمان إلا بها ولا يترك المدينة رجل
رغبة عنها إلا أبدلها الله
الصفحه ٢٩٩ :
الكعبة منه قيد ذراع ، وغرق فيه ناس كثير.
وفي سنة
سبعمائة : وقع الغلاء بمكة ، فلم يؤكل إلا الجراد ، وحب
الصفحه ٤٣١ : ، فجعلت تكفيء قدورهم وتطرح آنيتهم فرجعوا إلى
بلادهم (٢).
وكان مجيئهم
وذهابهم في شوال سنة خمس من الهجرة
الصفحه ٥٩٣ : الحارث ، وقيل :
خدرة أم أبجر ، والأول أشهر ، وهم بطن من الأنصار ، وأبجر : بفتح الهمزة والجيم ،
وسكون البا
الصفحه ٣٠ : عشر جمادى الأولى سنة أربع وخمسين وسبعمائة بمكة ، ودفن
بالمعلاة (٢).
أما جده فهو :
أبو محمد عبد الله
الصفحه ٦٤ :
* المصورة الأولى «مصورة الحرم المكي» :
تبين لي من فحص
«مصورة الحرم المكي» ما يلي :
هذه
الصفحه ١٤٩ : :
الفصل الأول
ما جاء في فتحها
عن عائشة ـ رضياللهعنها ـ قالت : كل البلاد افتتحت بالسيف ، وافتتحت
الصفحه ١٧٣ : الأكتاف متوج ، وكان فطنا دخل بلاد الروم
مختفيا أول أمره لينظر شدتهم فأولم قيصر (٨) وليمة ، وجمع المساكين
الصفحه ١٨٥ :
النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، في غزواته.
وجميع من كان يحرسه صلىاللهعليهوسلم ، في غزواته ثمانية
الصفحه ٥٩٠ : زريق ، وهناك بئر تسمى : بئر ذي أروان ، والمسجد
هناك» (٣).
ومسجد بني ساعدة :
من الخزرج ،
رهط سعد بن