الصفحه ٦٣١ : ء (٤) :
ذكر ابن زبالة
: أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، صلى فيه ، وصلى بمسجد آخر بموضع يسمى : ذات أل من
مضيق
الصفحه ٦٤٩ : : المنتظم ٩ / ٢٣١.
(٣) بويع الرشيد يوم
الجمعة لإثنتي عشرة ليلة بقيت من ربيع الأول بمدينة السلام.
انظر
الصفحه ٤١ : منه ـ لأن الواثق لم يكن
أهلا للخلافة ـ وعزل إبراهيم هذا ، وبايع ولي العهد أحمد بن المستكفي ، ولقب
الصفحه ٤٦ : » رمضان سنة ٦٥٨ ه ، وتابعوا فلولهم حتى أخرجوهم من بلاد الشام مهزومين
بعد أن دخلوها ظافرين (١).
وكان
الصفحه ٢٣٧ :
البناء فيه؟ قال : مات فيه ـ في طاعون الجارف ـ بضعة عشر ألف عروس ، فتطير (١) الناس منه.
وفي سنة
الصفحه ٢٦٣ : جبل أحد ، وفضل الشهداء عنده
وفيه خمسة فصول :
الفصل الأول
ما جاء في وادي العقيق (١) وفضله
روى
الصفحه ٢٧٠ : الخميس لعشر خلون من جمادى الأولى (٣).
وفي الصحابة
زبيران آخران (٤) ، جملة ما روى ثمانية وثلاثون حديثا
الصفحه ٣٨٩ : (٣).
واسمها : بلقيس
بنت اليشرح وهو الهدهاد (٤) ، وقيل : يلقمة بنت شراحيل (٥) ، أمها من الجن
الصفحه ٤٦٦ : : إنه من ولد من كان آمن بإبراهيم ، وكانت أمه
رومية وأبوه فارسي ، وقيل : كان أبوه ملكا (٧).
وقيل : هو
الصفحه ٥٦٦ :
وسبعين وخمسمائة ، وكذلك جدد بناء المسجدين اللذين تحته من جهة القبلة ،
يعرف الأول منهما القبلي
الصفحه ٦١٧ :
وأما عمره صلىاللهعليهوسلم ، فأربع :
كلها في ذي
القعدة (١).
الأولى عمرة الحديبية :
وصدّه
الصفحه ٦٣٤ :
السادس مسجد ـ أيضا ـ بألي :
بفتح أوله
وثانيه على خمس مراحل من تبوك (١).
السابع مسجد بطرف
الصفحه ١٨٩ : .
(٤) همذان : بالتحريك
من أعظم مدن الجبال. انظر : ياقوت : معجم البلدان ٥ / ٤١٠.
(٥) الري : يفتح أوله
وتشديد
الصفحه ٢١٦ :
والسحر معدود
في الكبائر ، وهو أول ذنب عصي الله تعالى به.
وأصح ما قيل في
الكبائر أنها عشرون
الصفحه ٣٠٢ : .
انتهى.
الفصل الثاني
في ذكر الآبار المنسوبة إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الأول بئر حا