الصفحه ٥٩٤ : : بيض النمل مرفوع وما
عداه من البيض بالضاد الساقطة (٥).
وها أنا أبّين
لك أول ساقط وهي الفرود من
الصفحه ٦٢٩ : المنبجس ، ولعله المسجد المذكور أي بطريق تلعة من وراء العرج».
(٢) العرج : بفتح
أوله وسكون ثانيه ، عقبة
الصفحه ٦٣٧ :
الفصل الخامس
في ذكر المشهور من المساجد التي صلى فيها النبي صلىاللهعليهوسلم في الغزوات وغيرها
الصفحه ١١٧ : ،
والأول أصح لأن السورة مكية وما بعده يصححه (٨).
قال ابن مسدي :
ومن أغرب ما سمعت أن أسماءها إذا كتب في
الصفحه ١٥٨ : الإثنين لأربع ليال خلون من ربيع الأول. انظر : ابن سعد :الطبقات
الكبرى ١ / ٢٣٢.
(٢) أخرجه البيهقي في
الصفحه ١٧٠ :
الناس المدائن أحرقوا ستر باب الإيوان ، فأخرجوا ألف ألف مثقال ذهب (١).
قالوا : ولما
هلك من ملوك
الصفحه ٢٥٧ : ما اتفق من استنقاذه اللقاح ،
ولحقهم رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم بالناس بعد ما استنقذوا اللقاح
الصفحه ٣٥٢ : يدعى : القضيب ، وهو أول سيف تقلد به رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٣).
والعضب والقضيب
: من أسماء السيف
الصفحه ٣٥٣ : من الرضاعة (٣).
وأعمامه صلىاللهعليهوسلم أحد عشر أولاد عبد المطلب (٤) :
الأول
حمزة [بن عبد
الصفحه ٣٦٣ :
يروى أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من رجل ينظر لي ما فعله سعد بن الربيع في
الأحياء هو أم في
الصفحه ٤٦٩ : .
وقيل : الخضر
من ولد فارس ، وإلياس من بني إسرائيل (٣).
قال عمرو بن
دينار : وإذا رفع القرآن مات الخضر
الصفحه ٥٠٢ : أمنّ الناس عليّ في صحبته وماله أبو بكر ، ولو كنت متخذا من أمتي خليلا
لاتخذت أبا بكر ، ولكن أخوة الإسلام
الصفحه ٥٤٢ : العزيز بيت حفصة في المسجد ،
جعل لهم طريقا في المسجد ، وفتح لهم باب الحائط القبلي يدخلون منه إلى المسجد
الصفحه ٥٥٠ :
محب الدين (٢) : «أن حده من القبلة : الدرابزينات التي بين الأساطين
التي في قبة الروضة الشريفة ، ومن
الصفحه ٥٧٣ : ، وطوله نحو من خمسة وأربعين ذراعا ، وعرضه كذلك ،
وبقي أثره إلى العشر الأول بعد السبعمائة ، فجدد وبني عليه