الصفحه ٤٣٤ : .
(٢) الحارث بن كلدة
الثقفي ، طبيب العرب ، وهو مولى أبي بكرة من فوق ، مات أول الإسلام ولم يصح إسلامه.
انظر
الصفحه ٤٥٤ : المدينة ، ومياه الطبرية من
البحيرة ، والغور (٤) أول هذه البحيرة ، ثم يمد على بيسان حتى ينتهي إلى زغر
الصفحه ٥٧٢ : ، والفرار يوم الزحف. ومن قول أهل الحجاز : استماع
الملاهي ، والجمع بين الصلاتين من غير عذر ، والمتعة بالنسا
الصفحه ٦٣٣ :
الأول مسجد تبوك :
ويسمى
مسجد التوبة ، وهو
من المساجد التي بناها عمر بن عبد العزيز (١).
الثاني
الصفحه ٦ : » (١) بيد أن هذا الكتاب مفقود ، ولم نعرف عنه إلا ما رواه
المؤرخون الذين جاءوا من بعده ونقلوه عنه ، وقد أفرد
الصفحه ٩٨ : عن ابن عباس أنهم من الملائكة ، وذكر السيوطي في الدر المنثور ٧
/ ٦٢٨ الحديثين وعزى الأول للطبري عن
الصفحه ٣٣٠ : ء خلق جبل أحد :
اعلم أن أول
جبل [وضع بالأرض جبل](٩) أبي قبيس ، وهو أحد
__________________
(١) كذا
الصفحه ٤٢١ :
الجمعة لثلاث بقين من رجب سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة (١) ، توفي يوم الأربعاء السابع والعشرون من صفر
الصفحه ٥٢٧ : تحمل إلى عثمان رضياللهعنه وهو يبني المسجد من بطن نخل» (٢). والقصّة : الجص ، وهو الجبس (٣).
الفصل
الصفحه ٥٤٤ : المدينة الثاني بعد السور الأول القديم (٢) ، وعمل له أبوابا من حديد ، ولكنه كان على ما حول
المسجد ، فلما
الصفحه ١١٠ :
تنبيه على ما
ورد من معاني أسمائها : قال الشيخ جمال المطري (١) : «أنكر العلماء تسميتها يثرب لقوله
الصفحه ٢١٨ :
فهو يبيض (١).
رجعنا إلى المقصود :
في أفراد مسلم
من حديث أبي هريرة ـ رضياللهعنه ـ قال : كان
الصفحه ٢٥٥ : ) ٢ / ٢٦٩ ،
وذكر المطري في التعريف ص ١٤ عن أبي هريرة.
(٤) وذلك في الفصل
الثاني من الباب الأول ، وفي الفصل
الصفحه ٣٤٢ : ، كان إشتراه من أعرابي من بني
فزارة بالمدينة ، وكان إسمه عند الأعرابي الضرس ، وهو أول فرس
الصفحه ٥٨٩ : اليوم إلا بعض أماكنها ، وهي في قرى الأنصار
منها : مسجد بني زريق :
من الخزرج ،
وهو أول مسجد قريء فيه