الصفحه ٢٨٤ : الأرض بنار عظيمة من واد يقال له أحيليين (١) ـ بينه وبين المدينة نصف يوم ـ ثم انبجست من رأسه في
الحرة
الصفحه ١٠٤ :
من الأرض». حكاه ابن الجوزي في ترياق الذنوب (١). [وقال في كتابه المدهش (٢) : أقاليم الأرض سبعة
الصفحه ٩٩ :
قال عطاء : «وكانوا
يروون أن العرش على الحرم» (١).
وقيل : خلق
الله تعالى الأشياء من يوم الأحد إلى
الصفحه ٢٢٤ :
: «من صبر على لأوائها كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة» (١).
جملة ما روى
ابن عمر ألفا حديث
الصفحه ١٠٦ :
عظيمة بالتشريف [معلمة](١) ، وقد ضربت على بعض أسمائها ألغازا في كثير [من الآثار](٢).
وأما ذكرها
الصفحه ١٨٠ :
ومصعب بن عمير
أول مهاجر [إلى](١) المدينة (٢).
وقالت عائشة رضياللهعنها : لما قدم رسول الله
الصفحه ٥٦٧ : (٤). والأول أصح (٥).
قال الحافظ محب
الدين (٦) : «وهذا المسجد بعيد من المدينة ، قريب من بئر رومة ، وقد تهدم
الصفحه ٤٠٨ : سليمان بعد أن
تزوج بلقيس بأربعين عاما (١). انتهى.
رجعنا إلى المقصد الأول :
قال الشيخ جمال
الدين
الصفحه ٤١٥ : تفتح وأنكره ابن دريد ، وهي من بلاد
الشام قريب من تبوك (٣).
الثالثة عشر
غزاة بني المصطلق : من خزاعة
الصفحه ٤٢٥ : ثلاثة فصول :
الفصل الأول
في ذكر إجلاء بني النضير من المدينة
اعلم أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١٨ : الشرق في الصف الأول الذي
خلف الإمام المصلى في مقام النبي صلىاللهعليهوسلم».
ومنها : / أسطوان النبي
الصفحه ٢٢١ : معن بن عيسى : أنه مدان بمد النبي
، صلىاللهعليهوسلم ، وقال ابن حبيب : هو مد وثلث كالقول الأول
الصفحه ٢٨٥ : حيارى من ذلك
ما هو؟ حتى أتى خبر النار» (٢).
قال المطري (٣) : «سارت النار من مخرجها الأول جهة الشمال
الصفحه ٣٣٩ :
ساعة الظهر من دعى به
وينادي من
دعانا أجبناه
وفي إحدى
الأقوال في عقبة حرا
الصفحه ٥٧٧ : مسجد بني قريظة قريبا من الحرة الشرقية في موضع يعرف
بالدشت بين نخل يعرف بالأشراف القواسم من بني قاسم بن